تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
إصابة 15 ألف بسلالة JN.1 في سنغافورة
رياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة اليوم بـ45 مئوية
النساء الأكثر إصابة بالأورام الليفية بنسبة تصل إلى 70%
خطيب المسجد النبوي: ابتعدوا عن الكبر والتكبر والزموا التواضع والانكسار لربكم
تنويه مهم من حساب المواطن بشأن الحالة الاجتماعية
خطيب المسجد الحرام: الحج عبادة عظيمة فالتزموا شروطه دفعًا للفوضى ودرءًا للمفاسد
رياحٌ شديدة السرعة على محافظات جدة حتى المساء
ضبط مقيم حاول إيصال 4 مقيمين لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة
أعلن رئيس لجنة جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب- الدكتور عبدالمحسن العقيلي- أسماء الفائزين بالجائزة لهذا العام 2016م، إثر اجتيازهم كافة مراحل الفرز والتحكيم وإجراءاته ومعاييره، مشيرًا إلى أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي اعتمد الفائزين دون أن يكون للوزارة أي تدخل في أعمال اللجنة.
وقد توجت بالجائزة الأسماء التالية:
1- موسوعة ثقافة المجتمع المكي خلال قرن ونصف القرن “1300- 1436هـ” للمؤلف إسماعيل خليل كتبخانه في مجال العلوم الاجتماعية لفرع الموسوعات.
2- كتاب أعمال شعرية للمؤلف جاسم الصحيح في مجال اللغة والأدب
3- كتاب التنمية المستدامة “مدخل تكاملي لمفاهيم الاستدامة وتطبيقاتها مع التركيز على العالم العربي” للمؤلف الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البريدي في مجال الاقتصاد والإدارة.
4- كتاب ناصر المنقور: أشواك السياسة وغربة السفارة للمؤلف محمد بن عبدالله السيف في مجال العلوم الاجتماعية.
5- كتاب علم النفس العصبي العيادي للمؤلف سعيد بن سعد الزهراني في مجال العلوم النفسية.
6- كتاب الجثة صفر للمؤلف فهد بن ردة الحارثي في مجال الفنون.
7- التغذية العلاجية للمؤلف الدكتور عصام حسن عويضة في مجال العلوم التطبيقية.
ولفت “العقيلي” إلى أن مجالات الفنون واللغة والأدب هي الأكثر حضورًا بين الأعمال المتقدمة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب 2016م من بين 83 كتابًا في مجالات مختلفة. مشيرًا إلى أن هذا العام شهد أعمالًا متميزة جديدة، جرى ترشيح أفضلها، وسيتم الإعلان عن الأعمال الفائزة في الوقت المُحدد.
واعتبر رئيس لجنة جائزة الوزارة للكتاب الجائزة في وضعها الحالي بالشاملة والواقعة في صلب تحقيق أهدافها، وتغطي عددًا من المجالات المعرفية والثقافية الرئيسة وفروعها أو التخصصات الفرعية فيها. لافتًا النظر إلى أن غاية الجائزة، تحمل غاية معرض الكتاب أيضًا، في تفعيل المعرفة للمُجتمع؛ من أجل تعزيز الاستفادة منها اقتصاديًّا واجتماعيًّا وإنسانيًّا.