سلمان للإغاثة يوزّع 1.836 سلة غذائية في القنيطرة بسوريا
حرس الحدود ينفذ حملة تطوعية لتنظيف شاطئ الشرم وقاع البحر بالمدينة المنورة
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس كوريا
شواطئ جدة تستقطب الزوار بأجواء غائمة ومناظر بحرية خلابة
الأمطار والغيوم تحوّل الباحة إلى لوحة شتوية ساحرة
سلمان للإغاثة يوزّع 938 سلة غذائية و938 كرتون تمر في بيروت
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة
توضيح من مساند بشأن خدمة نقل العمالة المتغيبة
5 علامات تحذيرية و5 أسباب لارتفاع الكوليسترول في الجسم
بدعم من السعودية .. انطلاق البرنامج التدريبي حول “الأمن الوطني”
ألجم رد الأمير تركي الفيصل الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” بعدما اتهم المملكة بأنها تقوم بتأجيج الصراع الطائفي في سوريا واليمن والعراق، إضافة إلى دعوة أوباما بتشارك المملكة مع إيران في المنطقة.
وكان الفيصل قد استعرض في مقاله الذي نُشر في “عرب نيوز”، ونقلته غالبية الصحف المحلية والدولية، جهودَ المملكة في محاربتها للإرهاب بكافة أطيافه وأشكاله، إضافة إلى عزم المملكة القضاء على الإرهاب الذي تفشى بين دول العالم أجمع وتولي القيادة في التحالفات.
واستعرض الفيصل بعضَ أوجه تعاون المملكة ودعمها لأمريكا عبر شراء سندات حكومية أمريكية ذات فوائد منخفضة لدعم اقتصاد أمريكا، إضافة إلى ابتعاث آلاف الطلبة إلى جامعات أمريكا وبتكلفة عالية.
وبالرغم من اتهامات أوباما، إلا أن الفيصل لم يُقصِ الولايات المتحدة الأمريكية كحليف للمملكة، مؤكداً الاستمرار في اعتبار الشعب الأمريكي حليفاً، حيث استذكر موقف جورج هربرت ووكر هربت مع المملكة، وإرساله الجنودَ الأمريكيين ليشتركوا مع المملكة في صدّ العدوان الصدَّامي على الكويت، حين وقفوا مع جنود السعودية كتفاً لكتف.
وجاءت تصريحات أوباما المسيئة ضد المملكة بعد التحركات السياسية السعودية، ورفضها القاطع لتدخل أي دولة في شؤونها الداخلية، إضافة إلى تحالفاتها العسكرية مع دول الخليج والدول العربية والإسلامية، وعزمها على تطهير المنطقة من التدخلات الإيرانية التي خلقت أرضاً خصبة للإرهاب والميليشيات الإرهابية.