توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
في خطوة تدل على قدرة التحالف العربي الذي تقوده المملكة في اليمن على فرض سيطرتها على ميدان القتال، أعلنت ميليشيا الحوثي رضوخها للهدنة وموافقتها على تنفيذ القرارات الأممية.
وكان المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، قد أبلغ الرئاسة اليمنية بقبول الحوثيين تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.
كلام ولد الشيخ أثار شكوك العديد من المتابعين في مدى جدية الحوثي في الالتزام بالهدنة، مؤكدين أنه وافق عليها ليكسب بعض الوقت ولا يجب الوثوق به.
في البداية قال عبده الشرعبي: الحوثيون مثل يهود بني قينقاع؛ ما عندهم لا دين ولا ميثاق.
وشكك أبو عمر الكندي في التزام الحوثي بالهدنة بقوله: لن يحصل ذلك؛ لأنهم أكثر من مرة نقضوا العهود.
وأضاف مالك الجبري: كيف يصدقوا ذول ما فيش معهم لا عهد ولا ضمير.
وقال “مواطن يمني”: لا تصدق الحوثي وإن تعلق بأستار الكعبة.. جهادهم واجب ديني قبل أن يكون وطني.
وقال الدكتور منصور الحنتوشي: الحوثي ينسحب صاغرًا، وذلك بفضل الله ثم بجهود بُذلت على الصعيدين السياسي والعسكري من دول التحالف.
وقالت نعمة الأهدل: أريد أفهم كيف توقف القتال أين الانسحاب؟ تسليم السلاح؟ فك المختطفين ليش التحشيد في تعز وغيرها؟ الحوثي لا يصدَّق أبدًا وغدًا لناظره قريب.
وكان ولد الشيخ قد حدد خمس نقاط توافقت عليها الأطراف ستكون هي محور الحديث في المشاورات القادمة في 18 من إبريل، والتي ستُعقد في الكويت وتنص على الانسحاب الحوثي من جميع المدن، وتسليم السلاح للدولة وبحث الترتيبات الأمنية؛ وصولًا للحل السياسي، ويكون بشقين الأول استعادة الدولة سيطرتها لجميع مؤسسة الدولة.
والثاني استئناف الحوار في صنعاء، واستكمال ما بدأ فيه الحوار الوطني وما وصل إليه، وتشكيل لجنة للنظر في السجناء والأسرى من الطرفين.