القبض على مواطن انتحل صفة غير صحيحة بالرياض أمانة جدة تغلق معمل حلويات مخالفاً وتصادر 12 ألف كجم طيران ناس يطلق خطة توسعية ضخمة في السوق الإماراتي.. اعتباراً من سبتمبر 2024 80 موظفاً سعودياً في حفر الباطن بدون رواتب منذ 3 أشهر مطار الملك فهد الدولي بالدمام يحصل على أول ترخيص بيئي للتشغيل متحدث الأرصاد ينفي الإعلان عن أي وظائف ويحذر من الإعلانات المشبوهة أرباح تكافل الراجحي الفصلية تقفز لـ 111.4 مليون ريال بنسبة 81.7% أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الاثنين أسعار الذهب اليوم الاثنين في السعودية الأحساء والصمان الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة وطريف الأدنى
أعرب وزير الإعلام اليمني معالي الدكتور محمد عبدالمجيد قباطي، عن سعادته بزيارة معرض الرياض للكتاب، بعد جولة مطولة قام بها صباح أمس السبت مر فيها بدور نشر مختلفة، عربية وأجنبية، مؤكداً أن هذا المعرض يساهم مساهمة كبيرة، في نشر الوعي والثقافة، وأيضاً حركة التنوير والنهضة التي تشهدها الجزيرة والخليج بقيادة المملكة.
وأضاف: نتعشم أن نرى مشاركة واسعة للدور اليمنية، وإن كانت موجودة هذا العام بأعداد متواضعة؛ وذلك بسبب ظروف الحرب، وبعد النصر إن شاء الله نتعشم أن يكون لنا مشاركة أوسع لدور النشر اليمنية، وتشجيع أكبر من إدارة المعرض لهذه الدور اليمنية أن تشارك بهذه الفعالية الثقافية، التي نفخر بها.
وعن التسهيلات التي وفرتها الوزارة للمشاركين بالمعرض ذكر “القباطي”: كان لوزارة الثقافة دور في تسهيل المشاركة وتشجيع الدور للمشاركة، ولكن ظروف الحرب منعت أن تكون المشاركة أوسع.
وبين أن الكتاب والمثقفين اليمنيين ساهموا بشكل كبير جداً في إبراز جوانب الحضارة والثقافة اليمنية، وأيضاً القضايا المعاصرة، ولكن الظروف الحالية ظروف الحرب وهمجية التعامل من الميليشيات الحوثية مع المفكرين والكتاب والصحفيين وصانعي الرأي حدّت من تفاعلهم في مثل هذه الأنشطة العربية العالمية.
وأوضح أن حرية النشر وإجازة الكتب والمؤلفات في المناطق التي يسيطر عليها ما يسمى “الحركة الحوثية” تتهاوى بشكل كبير؛ جراء القمع والمنع، فكل الكتب محظورة ومصادرة. في حين تتنفس المناطق المحررة بعيداً عن هذا القمع. فنحن نؤمن بتلاقح الأفكار والثقافة، وأن الفكر الناضج والسليم قادر أن يزيح الفكر الغث والفاسد.
وشدد الوزير “قباطي” على أهمية كشف المخطط الحوثي من قبل الكتاب العرب، وقال: يجب أن تكون المساهمة عربية، فالحركة الحوثية وما شهده اليمن، هو امتداد لما شهده اليمن على مدى 3 عقود منذ بداية الثورة الخمينية، ومحاولة نشر هذه الثورة بكثير من العنجهية والغطرسة والتعالي، ولا شك أن المثقفين والكتاب اليمنيين مطلوب منهم أن يساهموا في ما يخص هذه التجربة على صعيد اليمن، وأشعر أن دور المفكرين العرب أوسع؛ لأن هذه الحركة امتد تضليلها الفكري والإعلامي لأكثر من موقع في العالمين الإسلامي والعربي