البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز برقية شكر لفخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية؛ إثر مغادرة سموه باريس في ختام زيارته لجمهورية فرنسا.
وقال الأمير محمد بن نايف “فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية: يسرني إثر مغادرتي بلدكم الصديق بعد انتهاء زيارتي الرسمية، أن أقدم لفخامتكم عظيم الشكر والتقدير على ما وجدته والوفدُ المرافق أثناء إقامتنا من حسن الوفادة وكرم الضيافة”.
وأضاف: “فخامة الرئيس.. لقد أثبتت المباحثات المشتركة التي عقدناها، متانة العلاقات بين بلدينا، والرغبة في تعميق التعاون بينهما في كل المجالات بما يعزز الشراكة الاستراتيجية؛ وفقاً لرؤية سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- وفخامتكم، التي تهدف لمصلحة الشعبين الصديقين”.
وتابع: “متمنياً لفخامتكم السعادة والتوفيق، ودوام الاستقرار والتقدم للشعب الفرنسي الصديق.. وتقبلوا فخامتكم فائق تحياتي وتقديري”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف برقية شكر أخرى لدولة السيد مانويل فالس رئيس الوزراء في الجمهورية الفرنسية؛ إثر مغادرة سموه باريس في ختام زيارته الرسمية لجمهورية فرنسا.
ووجّه ولي العهد شكره في برقيته قائلاً: “دولة السيد مانويل فالس رئيس الوزراء في الجمهورية الفرنسية، يطيب لنا ونحن نغادر بلدكم الصديق، أن نعرب عن بالغ شكرنا وامتناننا لدولتكم على ما لقيناه والوفد المرافق من كرم الضيافة وحسن الاستقبال”.
واستطرد: “لا يفوتني أن أنوِّه بعمق العلاقات بين البلدين، والتي تجلّت خلال المباحثات المشتركة التي أجريناها؛ مؤكدين أهمية الاستمرار في التنسيق والتشاور حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين”.
واختتم الأمير محمد بن نايف برقيته بقوله: “متمنياً لدولتكم موفور الصحة والسعادة، وللشعب الفرنسي الصديق دوام التقدم والازدهار.. وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري”.