زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
استغل وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصبي، التقنية في عمله، مصطحباً معه كاميرات عدة وسائل إعلامية لتكون عوناً له حول العديد من الخدمات المقدمة من الوزارة للمستفيدين ولعل آخرها إطلاق مركز بلاغات العنف والإيذاء 1919.
وأظهر الفيديو المتداول الوزيرَ وهو يستقبل البلاغات التي تصل لمركز البلاغات 1919 في ظل رصد تلك اللحظات من 5 كاميرات وسائل إعلامية إحداها كاميرا قناة العربية.
وأدرك المسؤولون في الفترة الأخيرة أن التقنية الحديثة أصبحت سلاحاً ذا حدين، فإما أن تكون مع المسؤول ويتم استثمارها وتكون حينها عوناً له، وإما أن تكون ضده فتجعله فريسة أمام الرأي العام.
وبالعودة إلى الفترات الماضية، نجد أن التقنية الحديثة بما فيها الهواتف الذكية، ومواقع التواصل الاجتماعي كانت سبباً في كشف بعض التجاوزات لدى بعض الوزارات والدوائر الحكومية، إضافة إلى أنها كانت سبباً في إعفاء عدد من المسؤولين جراء بعض الأخطاء التي ارتكبوها.
واختلف البعض حول توثيق بعض المسؤولين لأعمالهم والاهتمام باصطحاب كاميرات التلفزيونيات في زياراتهم وجولاتهم العملية، فمنهم من يرى ذلك مبالغة في التوثيق، فيما أيد البعض ذلك، وتسريبها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن في ذلك توضيحاً وتوثيقاً لعمل وجهد المسؤول.