القبض على شخص لترويجه 8,096 قرصًا ممنوعًا في عسير
خطوات يومية بسيطة لخسارة الدهون وطول العمر
ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
يستمر تمرين “رعد الشمال” بعتاد عسكري نوعي، من أسلحة ومعدات عسكرية متنوعة ومتطوّرة، ليؤكد أن الدول العربية والإسلامية مستعدة للدفاع عن استقرار بلدانها وسلامة شعوبها وأراضيها، كما ترعى المناورة السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة، كما أنها توفر فرصةً لتبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
وأكد المحلل السياسي العميد حسن الشهري أن إقرار إنشاء “رعد الشمال” في خضم هذه الأحداث في العالم العربي، إضافة إلى التحالف العربي لإعادة الشرعية للحكومة اليمنية، دليل انتصار “عاصفة الحزم”، إذ إنه يظهر قوة المملكة، وهذا الأمر أثار الرعب في قلوب الانقلابيين على كافة الأصعدة، وتسبب في نشوب الخلافات والانقلابات الداخلية؛ حسب الإخبارية نت.
وأشار العميد حسن الشهري إن المملكة هي الدولة الوحيدة بين الدولة المشاركة في مناورة “رعد الشمال” التي تمتلك طائرة “أواكس” كما أنها تمتلك نظاما متطورا جداً في مراكز العمليات، لافتاً إلى أنه من الأهداف الأساسية في مناورة “رعد الشمال” رفع الجاهزية والقدرة على مواجهة أي عمل عسكري في ظل هذه الظروف، بل إنه من الممكن الذهاب أبعد من ذلك، حيث يكون هنالك اتفاق سياسي لإنشاء تشكيل عسكري على غرار حلف الناتو الموجود في القارة الأوروبية، وأكمل: “هذه المناورة جعلت دول العالم تراقب ما الذي سيحدث وسط قلق عارم”.
فيما قال عضو مجلس الشورى اللواء ناصر الشيباني: “رعد الشمال انطلاقة للتحالف العسكري الإسلامي بقيادة المملكة، وهو مصدر قوة للمسلمين أجمع وردع للإرهاب، حيث أقر على مستوى العديد من الدول، وخطوة راعية من قائد الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز”، وأوضح “الشيباني” أن “رعد الشمال” صفعة لكل حاقد على أرض هذه البلاد والإسلام، مهما كان فكره، كما أن فحوى هذه الرسالة هو أن المملكة تقود رسالة لتصحيح مفاهيم الغرب، وأنها لا تزال تواصل حربها على الإرهاب والمتطرفين.