مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
توالت ردود الفعل الغربية على القرار الروسي بسحب الجزء الأكبر من قواتها المنتشرة في سوريا، الاثنين، بين تعليقات حذرة من الولايات المتحدة وإشارات ألمانية إلى تسريع الانتقال السياسي في سوريا.
واعتبر المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست، أنه “من السابق لأوانه التكهن بالتداعيات المحتملة لقرار من هذا النوع على المفاوضات الجارية في جنيف”، وأضاف: “لا بد لنا من أن نعرف بدقة ما هي النوايا الروسية”.
وذكر المتحدث أن الولايات المتحدة كانت دائما تشدد على أن “التدخل العسكري الروسي يجعل الجهود الهادفة للتوصل إلى مرحلة انتقالية سياسية في سوريا أكثر صعوبة”.
ومن جهة أخرى، قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير، إن بشار الأسد سيكون “تحت ضغط للتفاوض على انتقال سلمي لإنهاء الحرب”، إذا سحبت روسيا معظم قواتها من البلاد.
وتابع شتاينماير في بيان: “وإذا تحقق إعلان سحب القوات الروسية فسيزيد ذلك الضغط على نظام الأسد للتفاوض بجدية في نهاية المطاف على انتقال سياسي سلمي في جنيف”، في إشارة إلى محادثات السلام الجارية في سويسرا.
ويتزامن إعلان بوتن سحب القسم الأكبر من قواته من سوريا، مع بدء جولة جديدة من المفاوضات في جنيف بين النظام والمعارضة.
ومكن القصف الجوي الروسي قوات الرئيس السوري من تحقيق تقدم على الأرض في مناطق عدة، بعد سلسلة تراجعات خلال العام الماضي.