السجل العقاري يبدأ تسجيل 54062 قطعة عقارية في المنطقة الشرقية وجدة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
عيون أبنائنا أولًا.. إرشادات لحماية النظر مع بداية العام الدراسي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوكرانيا
موجة حارة على المنطقة الشرقية
ارتفاع عدد ضحايا مأساة شاطئ أبو تلات في مصر
ميزة جديدة من إنستغرام تنافس تيك توك
الصندوق العقاري يُودع مليارًا و42 مليون ريال في حسابات مستفيدي الدعم السكني
إرشادات للطلاب عند انتظار الحافلة المدرسية
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 15 موقعًا حول المملكة
يعقد مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، ظهر الأربعاء الموافق 20 أبريل الجاري، مؤتمرًا صحفيًا بمدينة الرياض، لنجوم الكرة السعودية، الذين تم اختيارهم؛ ليكونوا سفراء للمبادرة الوطنية “فرقنا ما تفرقنا”، والتي أطلقها المركز بالتعاون مع رابطة دوري المحترفين، وبالشراكة مع “وقت اللياقة” (الشريك الرسمي للمبادرة).
وسيكون النجوم يوسف خميس وخميس الزهراني وفؤاد أنور وخالد الشنيف وحسين الصادق ومحمد الشلهوب، حاضرين للإجابة على أسئلة الصحفيين، وللإعلان عن برنامج المبادرة، ودورهم خلالها لأجل الحد من ظاهرة التعصب الرياضي في المجتمع السعودي.
يُذكر أن سفراء المبادرة هم نجوم رياضيين وإعلاميين متميزين، وسيعطون المبادرة دفعة قوية للأمام، لتحقيق الأهداف المرجوة والحد من ظاهرة (التعصب الرياضي).
وسيكون المؤتمر الصحفي بحضور ورعاية معالي أمين عام المركز فيصل المعمر، وبحضور نخبة من المهتمين بالشأن الرياضي السعودي لأجل الدعم والمساعدة في هذه المبادرة، التي تعني بشكل مباشر بظاهرة التعصب الرياضي، والبحث عن حلول مناسبة، حيث باتت تُشكّل تحديًا حقيقيًا للمجتمع، ويعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التواصل مع كافة الجهات ذات العلاقة لأهمية تكاملية الأدوار، لتثقيف الشباب وتوعيتهم، وإحلال لغة الحوار بطريقة حضارية محل لغة التعصب للمحافظة على الأسرة والمجتمع من تبعات وآثار هذه الظاهرة.
وأوضح نائب أمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أن السفراء سيحملون على عاتقهم مسؤولية تعزيز الحضور المجتمعي للمبادرة، وتعزيز مفاهيم الحوار بين كافة أطياف المتنافسين في القطاع الرياضي، والتأكيد على أهمية التلاحم الوطني لخدمة الرياضة السعودية والمحافظة على الوحدة الوطنية، حيث باتت مشكلة التعصب واحدة من أكبر المشاكل التي تواجه المجتمع، وخلّفت آثارًا سلبيةً كبيرةً حتى على مستوى الأسرة الواحدة.