العلماء والدعاة ينعون الشيخ #محمد_أيوب: ما أطيب حياتكم يا أهل القرآن.. وما أقسى وداعكم

السبت ١٦ أبريل ٢٠١٦ الساعة ٢:٥٧ مساءً
العلماء والدعاة ينعون الشيخ #محمد_أيوب: ما أطيب حياتكم يا أهل القرآن.. وما أقسى وداعكم

تفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر وفاة الشيخ الدكتور محمد أيوب إمام الحرم المكي السابق، ودشن المغردون وسمًا عبّروا من خلاله عن حزنهم الشديد لفقد الشيخ رحمه الله، متصدرًا ترند المملكة بأكثر من ١٢٠ ألف مشاركة.
ورصدت “المواطن” أبرز التغريدات التي أطلقها المشايخ والدعاة تعليقًا على وفاة الشيخ أيوب، وقال الدكتور سعد البريك:
“اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واجعل قبره روضة من رياض الجنة وأسكنه الفردوس الأعلى”.
وقال الشيخ عادل الكلباني: ‏”اللهم قد جمعنا حبك وحب كتابك فاجمعنا على الأرائك في الفردوس الأعلى يا أرحم الراحمين”.
وغرد الشيخ محمد المنجد قائلًا: “‏كم هو مؤثّر أن يكون مضطجعًا في المكان الذي كان فيه قائما.. ‏من المحراب إلى الجنازة.. ‏رحمه الله وأموات المسلمين.. ‏يترحّم المسلمون على من كان يُسْمعهم القرآن.. طوبى لحملة القرآن وحفَظَة كتاب الله.. ‏يرفع الله بهذا الكتاب أقواما”.
وأضاف الشيخ عبدالوهاب الطريري: “‏اللهم اجعل له النصيب الأوفى من بشرى نبيك :الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البرة”.
الشيخ الدكتور عائض القرني غرد: “‏اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واجعل قبره روضة من رياض الجنة وأسكنه الفردوس الأعلى”.
وقال الشيخ الدكتور محمد العريفي: “‏إنا لله وإنا إليه راجعون.. ‏توفي الشيخ محمد أيوب، الإمام السابق لمسجد النبي ﷺ.. ‏غفر الله له ورحمه رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته”.
أما الشيخ محمد المهنا فقال: “اللهم ارفع درجته في المهديين.. ‏واخلفه في عقبه في الغابرين.. ‏واغفر لنا وله يا رب العالمين إنا لله وإنا إليه راجعون”.
وقال الدكتور عبدالله الشهري: “‏الكلّ يترحم عليه.. ‏ما أطيب حياتكم يا أهل القرآن، وما أقسى وداعكم وأشدّ ألمه”.
وقال الشيخ خالد بن عبدالرحمن البكر.. رحمه الله وغفر له، كم أحببنا صوته، اللهم اجعله مع السفرة الكرام البررة”.
وقال الدكتور راشد الزهراني: “‏‏اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه جنات النعيم.. ‏اللهم نور له في قبره واجعله روضة من رياض الجنان”.
وغرد الشيخ غرم البيشي قائلًا: “‏من توفيق الله للعبد أن يبقى خلفه أثر طيب وعمل صالح وهذا الشيخ محمد رحمه الله يبقى القرآن بصوته”.
الشيخ الدكتور إبراهيم أبو بشيت شارك ببيتي شعر قائلًا: “‏يا أيها الشيخ الموسّد في الثرى.. ‏ما زال صوتك في المدينة يصدحُ‏.. ‏مذ قمت تتلو في البقاع مغرّدا.. ‏ما زلت يا عذب التلاوة تُمدح”.