إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
أتربة مثارة ورياح على شرورة
التقنيات الرقمية تعزز كفاءة الأداء لخدمة ضيوف الرحمن
طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن
خطوات إصدار خدمة شهادة مقدار المنافع التأمينية
حافظت المملكة للعام الخامس على التوالي، على مراكزها الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الخامس GMO، الذي أقيم في المدينة المنورة الأسبوع الماضي، بعد فوز موهوبي وموهوبات الوطن بست ميداليات (4 ذهبيات وفضيتين).
وحازت المملكة، ممثلةً في وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، المراكز الأربعة الأولى، حيث حصد الميداليات الذهبية كل من الطالبة شادن بنت نايف الشمري من حائل، والطالبة ريناد يحيى أبو الجمال من جدة، والطالب الزبير بن محمد حبيب الله من ينبع الصناعية، والطالب عمر بن توفيق الربيعة من الرياض، وفاز بالميداليتين الفضيتين الطالبين ماجد بن عبدالرحمن المرحومي، وحمزة بن طارق شفي من ينبع الصناعية.
ويعكس هذا الإنجاز الشراكة المتميزة بين وزارة التعليم و”موهبة”، لتوفير بيئة تنافسية تشبع اهتمامات الطلاب والطالبات، وتسهم في اكتشاف المواهب وصقلها وإعدادهم لتمثيل الوطن بشكل مشرّف، وبناء منظومة وطنية للموهبة والإبداع، وتعزيز توجه الوطن إلى مجتمع معرفي مبدع.
وشاركت المملكة في أولمبياد الرياضيات الخليجي الخامس GMO، بفريق مكون من 6 طلاب وطالبات، وحققت المراكز الأولى في نسخها الأربع السابقة، ويحتل الأولمبياد موقعًا مهمًا في خريطة تدريب “موهبة” كل عام.
يذكر أن أولمبياد الرياضيات الخليجي، يعد مسابقة دورية في مادة الرياضيات لطلبة الدول الأعضاء في مكتب التربية العربي لدول الخليج، وتعقد بشكل دوري كل سنتين في دولة من الدول الأعضاء، وتتناول المسابقة فروع الرياضيات الآتية: (الجبر، نظرية الأعدادـ، الهندسة، التركيبات)، وتتمثل أهمية المسابقة في تعزيز روح التنافس الشريف بين الطلبة المبدعين في مادة الرياضيات، وتوجيههم لاستثمار قدراتهم، والإسهام في الارتقاء بالمستوى العلمي لدى الطلبة والمعلمين في مادة الرياضيات وتفعيل دور المؤسسات المعنية بتعليمها.