السعودية تطرح نموذجها الريفي المستدام في معرض “فاو” العالمي
بالفيديو.. الأخضر يتقدم على إندونيسيا في الشوط الأول
“الأوقاف” تعلن توزيع أرباح عن العام المالي 2024م
السعودية تشدد على أهمية معالجة جذور الأزمات الإنسانية وتدعو لتعزيز تقاسم الأعباء الدولية
انطلاق الحملة الوطنية لتطبيق توكلنا.. 34 مليون مستخدم في السعودية
ترامب يهاجم رئيس بلدية شيكاغو وحاكم إيلينوي: ينبغي أن يكونا في السجن
تعديل آلية احتساب الضريبة الانتقائية على المشروبات المحلاة بدول الخليج.. وموعد التطبيق بالمملكة
البلديات والإسكان تعتمد القواعد التنفيذية للائحة الجزاءات عن المخالفات البلدية
إجراءات الوقاية من الدودة الحلزونية لحماية الثروة الحيوانية
تشكيل الأخضر لمواجهة إندونيسيا في ملحق آسيا لكأس العالم
تسبب النقاب في تعرض امرأة مسلمة لهجوم شرس، الاثنين 4 أبريل/نيسان، من قبل رجل بريطاني أثناء تواجدها بأحد المتاجر غرب العاصمة البريطانية.
ونشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية مقطع فيديو صورته الصومالية أحلام سعيد، 25 عاما، أثناء مشادة لفظية عنيفة بينها وبين رجل بريطاني كان يسخر منها ناعتا إياها بالـ”باتمان” نظرا لارتدائها نقابا أسود اللون.
أحلام سعيد كانت تتسوق في أحد المتاجر عندما وصل إلى سمعها صوت الرجل يدندن أغنية مسلسل باتمان الكرتوني قبل أن يقول لابنتيه الصغيرتين، “انظرا من هنا يا بنات، إنه باتمان! قولا لها ما تشأن، فهي لن تفهم الإنكليزية”.
وهنا قررت الصومالية أحلام سعيد أن الوضع أصبح لا يحتمل، فأخذت هاتفها وصورت ما يدور بين الرجل وبنتيه ومعها بهذا الشأن.
ويظهر المقطع المصور الرجل وهو يسأل الصومالية المسلمة كيف له أن يتأكد إن كانت امرأة أم رجلا، لتوبخه سعيد حتى يتصرف برشد أمام بنتيه ويكون قدوة يحتذى بها أمامهما، قائلة “يا لك من جاهل! انضج وتوقف عن تعليم هذه “اللغة” لبنتيك!”.
وما كان من الرجل إلا أن يمطرها بسيل من الشتائم، مستنكرا طوال الوقت “لماذا ترتدين هذا؟” في إشارة إلى نقاب الوجه.
وأجهشت إحدى الفتيات الصغيرات بالبكاء أمام مشهد صراخ والدها كما يظهر في المقطع، قبل أن يبادر الرجل قائلا “أعرف فتاة بيضاء تزوجت رجلا مسلما ولديها راية داعش على الجدار الخلفي لبيتها”.
وكما يظهر في شريط الفيديو فإن الرجل نفسه ذو بشرة سمراء ولربما من أصل أفريقي، ويأخذ على الصومالية الافريقية أنها ترتدي النقاب “الأسود”!
وتحدثت سعيد إلى صحيفة “ديلي ميل” حول هذا الحادث قائلة إنها لم تلتق هذا الرجل في حياتها وأنها كانت تستمع إليه في صمت واستياء حتى بدأ يسلط بنتيه عليها ظنا منه أنها ليست بريطانية، وهنا قررت أن تلقنه درسا في الثقافة والكياسة البشرية.
كمبوشو
للاسف انتشرو في بريطانيا وفرنسا ومجمل اوروبا .. ولا يوجد حلا ..