رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
شراكة لتطوير مدارج ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة مطار الملك سلمان الدولي
زلزال بقوة 6.4 درجات يضرب مصر
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
أكد علماء بريطانيون أنهم باتوا قاب قوسين أو أدنى من اكتشاف علاج ناجع للنوع الأول من مرض السكري، باستخدام الخلايا الجذعية الجنينية.
وأوضح العلماء أن العلاج الجديد يمكنه استحداث خلايا منتجة للأنسولين في البنكرياس، أشبه بالخلايا الطبيعية، يتم زراعتها في أجساد المرضى، وسيستطيع القضاء على مرض السكري في غضون 10 أيام.
وقال رئيس الفريق البحثي في جامعة هارفارد البروفسور داوغ ميلتون، ومدير معهد الخلايا الجذعية في الجامعة: إنه تم اختبار العلاج على الفئران، ونجح في توفير حماية لهم من هجمات نظام المناعة شهورًا عدة.
وأشار إلى أن المشكلة التي كانت تواجه تجارب ودراسات الخلايا الجذعية القادرة على معالجة السكري، هي إنتاج خلايا قادرة على استشعار الجلوكوز (السكر)، وإفراز الأنسولين، وهذا هو ما نجحت فيه مجموعته؛ وفقًا لصحيفة الأنباء.
وأوضح “ميلتون”، وهو أب لابنة مصابة بالسكري، أن أبحاث فريقه ستنتقل بعد الفئران إلى القرود المخبرية، ثم تنتقل بعد ذلك إلى المرضى البشريين.
وأوضحت صحيفة “التلغراف” البريطانية أن هذا الاختراع يتوج مسيرة أبحاث مضنية بدأها “ميلتون” قبل 23 عامًا، وكتبت مجلة هارفارد الأمريكية أن أبحاث ميلتون وفريقه تفوقت من ناحيتين؛ إذ تمكنت من إنتاج خلايا بيتا البنكرياسية من خلايا جذعية من أجنّة، ونجحت في الوقت نفسه في تفادي أي هجوم يشنه جهاز المناعة ضد الأجسام الغريبة.
ونسبت “هارفارد” إلى “ميلتون”، الذي ذكرت أنه أستاذ في كليات الطب والآداب والعلوم بجامعة هارفارد، قوله: إن الخلايا البيتا المستحدثة نجحت في القضاء على السكري لدى الفئران المعملية في غضون 10 أيام.
http://www.albayan.ae/five-senses/life/2016-04-20-1.2622301
عصام هاني عبد الله الحمصي
عدم الإنفراد بالأبحاث يعطي نتائج أفضل وأسرع ، الكشف كما جاء ليس بجديد والمشكله ليست في إكتشاف الخلايا الجزعية والدي أي إن التاريخي ، المشكلة في الإمكانيات المادية لتطبيق العمليات الخاصة بزراعة الخلايا الحزعية ، أغلبها تجارية حتى تاريخة وأغلبها تؤدي الى الوفاة بسبب عدم تطابق الدي أي إن .والتجار بالبشر كثره .