كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد مدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم- الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان- على أهمية أن تتبنى جامعاتنا ومؤسساتنا الثقافية في الوطن العربي النهج الذي أعلنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال كلمته في جامعة القاهرة بعد تقلده الدكتوراه الفخرية من الجامعة.
وأشار الدكتور زمان إلى أهمية زيارة خادم الحرمين الشريفين لجامعة القاهرة وما تمثله هذه الوقفة عند مؤسسة تعليمية عريقة ضمن زيارته التاريخية لمصر. هذه الزيارة التي أتت لتعزيز التلاحم العربي لمواجهة التحديات الأمنية والفكرية والسياسية التي تهدد وجودنا.
وأشار إلى أن دلالات كلمة الملك سلمان بن عبدالعزيز تدفع بالمؤسسات التعليمية والثقافية للاستمرار النوعي في بناء الإنسان العربي علميًّا وثقافيًّا وقيميًّا؛ ليكون عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا في مجتمعه يدافع عن الوحدة الوطنية التي تحمي تنوعنا الثري حضاريًّا، ويقبل التعايش والسلام، ويساهم في صنع وبناء الحضارة البشرية، وينبذ الإرهاب ويساهم في تجفيف منابعه وتعرية عناصره.
وأضاف مدير مركز اليونسكو الإقليمي أن خادم الحرمين الشريفين له تاريخ طويل في دعمه المادي والمعنوي للمؤسسات التعليمية والثقافية، وكذلك قربه لرجال العلم والثقافة والفكر، وما زال هذا التاريخ المشرف ممتدًّا في دعمه للتعليم والثقافة، وهذا ما أكده في كلمته أمام أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة، والنخبة العلمية والثقافية السعودية والمصرية بأهمية الاستمرار بالمواصلة في دعم هذه الصروح العلمية.
وأوضح الدكتور زمان أن الجودة والتميز في التعليم الذي حث عليه الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته الوافية ستجعل من جامعاتنا تصنع الحضارة وتبني الإنسان وتخرّج القادة والعلماء والمفكرين، وهذا ما يسعى إليه ويتطلع خادم الحرمين الشريفين وقياداتنا في العالم العربي.