زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
كشفت التحقيقات الفرنسية في هجمات باريس التي وقعت نوفمبر الماضي أن سيدة مسلمة ساعدت السلطات الفرنسية في القبض على عبد الحميد أباعود، العقل المدبر لهذه الهجمات، ما ساهم في إحباط مخطط لهجمات أخرى مماثلة في العاصمة الفرنسية.
ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، فإن الصدفة قادت هذه السيدة لمعرفة مكان اختباء أباعود بعد يومين من تنفيذ الهجمات عندما صاحبت إحدى قريبات أباعود خلال لقائها معه في إحدى الغابات، والتي كانت تجهل بدورها أن قريبها هو العقل المدبر لهجمات باريس.
وأكدت السيدة، التي تعيش حاليًا تحت حماية الشرطة خوفًا على حياتها، أنها شعرت بالصدمة عندما رأت أباعود أمامها، حيث كانت شاهدت صورته في التلفاز، وشعرت بالمزيد من الصدمة عندما سمعت أباعود يتحدث عن المزيد من الهجمات على باريس مستقبلاً، وهنا قررت التواصل الشرطة، وفقا لأقوالها.
وقادت المعلومات التي أدلت بها السيدة، التي أشارت واشنطن بوست أنها في الأربعينيات من عمرها، إلى محاصرة السلطات الفرنسية لمقر اختباء أباعود (28 عاما) قبل أن يلقى حتفه في تبادل للنيران، وذلك بعد 5 أيام من الهجمات.
وأوضحت السيدة في تصريحاتها للصحيفة الأمريكية، أنها مهتمة أن يعرف العالم بأسره أنها مسلمة، وأن ما يفعله أباعود وغيره من المتشددين لا يمت للدين الإسلامي وتعليماته بصلة.