أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
كشفت التحقيقات الفرنسية في هجمات باريس التي وقعت نوفمبر الماضي أن سيدة مسلمة ساعدت السلطات الفرنسية في القبض على عبد الحميد أباعود، العقل المدبر لهذه الهجمات، ما ساهم في إحباط مخطط لهجمات أخرى مماثلة في العاصمة الفرنسية.
ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، فإن الصدفة قادت هذه السيدة لمعرفة مكان اختباء أباعود بعد يومين من تنفيذ الهجمات عندما صاحبت إحدى قريبات أباعود خلال لقائها معه في إحدى الغابات، والتي كانت تجهل بدورها أن قريبها هو العقل المدبر لهجمات باريس.
وأكدت السيدة، التي تعيش حاليًا تحت حماية الشرطة خوفًا على حياتها، أنها شعرت بالصدمة عندما رأت أباعود أمامها، حيث كانت شاهدت صورته في التلفاز، وشعرت بالمزيد من الصدمة عندما سمعت أباعود يتحدث عن المزيد من الهجمات على باريس مستقبلاً، وهنا قررت التواصل الشرطة، وفقا لأقوالها.
وقادت المعلومات التي أدلت بها السيدة، التي أشارت واشنطن بوست أنها في الأربعينيات من عمرها، إلى محاصرة السلطات الفرنسية لمقر اختباء أباعود (28 عاما) قبل أن يلقى حتفه في تبادل للنيران، وذلك بعد 5 أيام من الهجمات.
وأوضحت السيدة في تصريحاتها للصحيفة الأمريكية، أنها مهتمة أن يعرف العالم بأسره أنها مسلمة، وأن ما يفعله أباعود وغيره من المتشددين لا يمت للدين الإسلامي وتعليماته بصلة.