حماس تسلم جميع الرهائن الأحياء الـ20
الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
يعقد مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، ظهر الأربعاء الموافق 20 أبريل الجاري، مؤتمرًا صحفيًا بمدينة الرياض، لنجوم الكرة السعودية، الذين تم اختيارهم؛ ليكونوا سفراء للمبادرة الوطنية “فرقنا ما تفرقنا”، والتي أطلقها المركز بالتعاون مع رابطة دوري المحترفين، وبالشراكة مع “وقت اللياقة” (الشريك الرسمي للمبادرة).
وسيكون النجوم يوسف خميس وخميس الزهراني وفؤاد أنور وخالد الشنيف وحسين الصادق ومحمد الشلهوب، حاضرين للإجابة على أسئلة الصحفيين، وللإعلان عن برنامج المبادرة، ودورهم خلالها لأجل الحد من ظاهرة التعصب الرياضي في المجتمع السعودي.
يُذكر أن سفراء المبادرة هم نجوم رياضيين وإعلاميين متميزين، وسيعطون المبادرة دفعة قوية للأمام، لتحقيق الأهداف المرجوة والحد من ظاهرة (التعصب الرياضي).
وسيكون المؤتمر الصحفي بحضور ورعاية معالي أمين عام المركز فيصل المعمر، وبحضور نخبة من المهتمين بالشأن الرياضي السعودي لأجل الدعم والمساعدة في هذه المبادرة، التي تعني بشكل مباشر بظاهرة التعصب الرياضي، والبحث عن حلول مناسبة، حيث باتت تُشكّل تحديًا حقيقيًا للمجتمع، ويعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التواصل مع كافة الجهات ذات العلاقة لأهمية تكاملية الأدوار، لتثقيف الشباب وتوعيتهم، وإحلال لغة الحوار بطريقة حضارية محل لغة التعصب للمحافظة على الأسرة والمجتمع من تبعات وآثار هذه الظاهرة.
وأوضح نائب أمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أن السفراء سيحملون على عاتقهم مسؤولية تعزيز الحضور المجتمعي للمبادرة، وتعزيز مفاهيم الحوار بين كافة أطياف المتنافسين في القطاع الرياضي، والتأكيد على أهمية التلاحم الوطني لخدمة الرياضة السعودية والمحافظة على الوحدة الوطنية، حيث باتت مشكلة التعصب واحدة من أكبر المشاكل التي تواجه المجتمع، وخلّفت آثارًا سلبيةً كبيرةً حتى على مستوى الأسرة الواحدة.