بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يعقد مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، ظهر الأربعاء الموافق 20 أبريل الجاري، مؤتمرًا صحفيًا بمدينة الرياض، لنجوم الكرة السعودية، الذين تم اختيارهم؛ ليكونوا سفراء للمبادرة الوطنية “فرقنا ما تفرقنا”، والتي أطلقها المركز بالتعاون مع رابطة دوري المحترفين، وبالشراكة مع “وقت اللياقة” (الشريك الرسمي للمبادرة).
وسيكون النجوم يوسف خميس وخميس الزهراني وفؤاد أنور وخالد الشنيف وحسين الصادق ومحمد الشلهوب، حاضرين للإجابة على أسئلة الصحفيين، وللإعلان عن برنامج المبادرة، ودورهم خلالها لأجل الحد من ظاهرة التعصب الرياضي في المجتمع السعودي.
يُذكر أن سفراء المبادرة هم نجوم رياضيين وإعلاميين متميزين، وسيعطون المبادرة دفعة قوية للأمام، لتحقيق الأهداف المرجوة والحد من ظاهرة (التعصب الرياضي).
وسيكون المؤتمر الصحفي بحضور ورعاية معالي أمين عام المركز فيصل المعمر، وبحضور نخبة من المهتمين بالشأن الرياضي السعودي لأجل الدعم والمساعدة في هذه المبادرة، التي تعني بشكل مباشر بظاهرة التعصب الرياضي، والبحث عن حلول مناسبة، حيث باتت تُشكّل تحديًا حقيقيًا للمجتمع، ويعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التواصل مع كافة الجهات ذات العلاقة لأهمية تكاملية الأدوار، لتثقيف الشباب وتوعيتهم، وإحلال لغة الحوار بطريقة حضارية محل لغة التعصب للمحافظة على الأسرة والمجتمع من تبعات وآثار هذه الظاهرة.
وأوضح نائب أمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أن السفراء سيحملون على عاتقهم مسؤولية تعزيز الحضور المجتمعي للمبادرة، وتعزيز مفاهيم الحوار بين كافة أطياف المتنافسين في القطاع الرياضي، والتأكيد على أهمية التلاحم الوطني لخدمة الرياضة السعودية والمحافظة على الوحدة الوطنية، حيث باتت مشكلة التعصب واحدة من أكبر المشاكل التي تواجه المجتمع، وخلّفت آثارًا سلبيةً كبيرةً حتى على مستوى الأسرة الواحدة.