سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
أكد الدكتور عيسى الغيث عضو مجلس الشورى أن الاحتساب على ضلال بعض المحتسبين هو من الفرائض الغائبة اليوم، فهناك من يستغل الاحتساب لصراعات سياسية، وهناك من يوظفه لمصارعات حزبية، وثالث يستغله لتصفية حسابات شخصية.
وقال الغيث، في مقال نشر له اليوم في صحيفة الوطن، واجبنا أن نذكر المسكوت عنه في هذا الباب، سواء في احتساب مذموم أو معدوم، فالأول يجب تركه والثاني يجب فعله، وكل هذا يدور على (المكلف) الذي يحتسب لله تعالى في أقواله وأفعاله.
وحدد الغيث نوعين من الاحتساب، الأول هو الاحتساب على موضوع لا يجوز فيه الاحتساب، معتبرًا إياه تعدٍّ على حق المحتسب عليه في الاجتهاد أو التقليد، والثاني الاحتساب على موضوع يجوز فيه الاحتساب ولكن يجاهر فيه مما يظهر معنى المرة للمحتسب والفضيحة للمحتسب عليه.
وطالب العيسى بالتصدي للنوع الثاني من الاحتساب من باب أن المنكر لا ينكر بمنكر ولو مساويًا له في القدر، فكيف إذا كان يتسبب في بقائه وربما استفحاله أو مجيء منكر أكبر منه وإشاعة الفاحشة به.
وختم بقوله أن الاحتساب على ضلال بعض المحتسبين هو من الفرائض الغائبة اليوم، فهناك من يستغل الاحتساب لصراعات سياسية، وهناك من يوظفه لمصارعات حزبية، وثالث يستغله لتصفية حسابات شخصية، وكل هؤلاء يزعمون الطهر والنقاء، وهم الدنس والشقاء، فكم من عرض نالوه، وكم من فتنة أثاروها، وكم من شعيرة عطلوها، وكم من حق اعتدوا عليه، ولذا فعلينا مناصرة المحتسبين المخلصين ومقاومة المرتزقة، وعدم الحرج من ذلك ولو نالنا في دنيانا ما نالنا من أذى، فالله هو القصد دون سواه، ولا مجاملة لأحد أو خوف منه على حساب ديننا وحقوقنا.
غير معروف
وكيف نغربلهم ….. عفا الله عنك ياشيخ