إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
بدأ قادة ورؤساء وفود دول عربية وإسلامية في التوافد على مكان انعقاد القمة الـ13 لـ”منظمة التعاون الإسلامي” التي ستنطلق أعمالها بعد قليل في مدينة إسطنبول التركية.
وكان أول الوافدين أمين عام المنظمة، إياد مدني؛ ثم رئيس الوزراء الكويتي بالإنابة وزير الخارجية، صباح خالد الحمد الصباح، ثم رئيس الوزراء الأردني، عبدالله النسور، حيث كان في استقبالهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
ويقف أردوغان على باب القاعة التي ستنعقد فيها القمة حيث يستقبل الضيف، ويسلم عليه، ثم يصطحبه حتى القاعة.
ومن المقرر ان تنطلق القمة في وقت لاحق اليوم، وتستمر على مدار يومين بمشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، إلى جانب رؤساء برلمانات ووزراء خارجية، تحت شعار: “الوحدة والتضامن من أجل العدالة والسلام”.
وأتمّ القائمون على تنظيم القمة استعدادات انعقادها التي تأتي في وقت تشهد فيه الأمة الإسلامية أحداثاً متسارعة وتحديات صعاب، على رأسها الحرب على “الإرهاب”.
وتنعقد القمة وسط تشديدات أمنية كبيرة؛ حيث ينتشر بمحيط انعقادها في منطقة “تقسيم”، وسط إسطنبول، المئات من مئات عناصر الأمن.
وأكدت تركيا في بيان صادر عن الرئاسة أنها “ستبذل خلال فترة توليها رئاسة المنظمة، وفي قمة إسطنبول، جهودًا لإيجاد حلول للمشاكل الداخلية والخارجية التي يواجهها العالم الإسلامي، وتعزيز العلاقات بين الدول الأعضاء”.