أكثر 15 قتيلًا في تفجير انتحاري داخل كنيسة في ريف دمشق
الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
اكد الكاتب جهاد الخازن أن اللاجئين السوريون هم الشهداء الأحياء، فمَنْ لا يستشهد اليوم يستشهد غداً أو بعد غد، ربما كان الموت أرحم من حياة الذل في معسكر أو أمام أسلاك شائكة ورصاص مطاطي وغاز مسيل للدموع.
وأضاف الخازن في مقال له اليوم نشرته صحيفة الحياة أن داعش والنصرة وفروع القاعدة الأخرى عصابات إرهابية، ولا أدخِلُها في الحساب السوري، بل يجب أن تُقهَر وتُدَمَّر إن كان لسورية أن تنهض من جديد.
وعبر الخازن عن خيبة أمله من فشل جهود السلام في سوريا بقوله: كل محاولة سابقة للسلام في سورية فشلت ولا أرى أن الجهد الجديد في جنيف سيغير شيئاً من الوضع. وقف إطلاق النار يُنتَهَك كل يوم، ومواقف الأطراف المتنازعة يناقض بعضها بعضاً، ولا أرضية مشتركة يمكن أن تصل بالسوريين إلى برّ السلامة.
ووجه الخازن التحية لعدد من الدول الأوروبية التي استقبلت اللاجئين السوريين بقوله: اللاجئون في أوروبا غالبيتهم من السوريين، وأحيي بلداناً مثل ألمانيا والسويد إيطاليا وفرنسا وهولندا، التي استقبلت عشرات الألوف منهم. إلا أنني أريد نهاية التراجيديا وأن يعود السوريون إلى بلادهم وأن أعود معهم.