خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
اكد الكاتب جهاد الخازن أن اللاجئين السوريون هم الشهداء الأحياء، فمَنْ لا يستشهد اليوم يستشهد غداً أو بعد غد، ربما كان الموت أرحم من حياة الذل في معسكر أو أمام أسلاك شائكة ورصاص مطاطي وغاز مسيل للدموع.
وأضاف الخازن في مقال له اليوم نشرته صحيفة الحياة أن داعش والنصرة وفروع القاعدة الأخرى عصابات إرهابية، ولا أدخِلُها في الحساب السوري، بل يجب أن تُقهَر وتُدَمَّر إن كان لسورية أن تنهض من جديد.
وعبر الخازن عن خيبة أمله من فشل جهود السلام في سوريا بقوله: كل محاولة سابقة للسلام في سورية فشلت ولا أرى أن الجهد الجديد في جنيف سيغير شيئاً من الوضع. وقف إطلاق النار يُنتَهَك كل يوم، ومواقف الأطراف المتنازعة يناقض بعضها بعضاً، ولا أرضية مشتركة يمكن أن تصل بالسوريين إلى برّ السلامة.
ووجه الخازن التحية لعدد من الدول الأوروبية التي استقبلت اللاجئين السوريين بقوله: اللاجئون في أوروبا غالبيتهم من السوريين، وأحيي بلداناً مثل ألمانيا والسويد إيطاليا وفرنسا وهولندا، التي استقبلت عشرات الألوف منهم. إلا أنني أريد نهاية التراجيديا وأن يعود السوريون إلى بلادهم وأن أعود معهم.