كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نشرت مجلة “فوربس” الأمريكية مقالة للكاتبة “إلين والد” المتخصصة في الطاقة والجغرافيا السياسية، تناولت فيها ما وصفتها بالأهداف العسكرية الجديدة المدهشة للسعودية.
وأشارت إلى أن المملكة ستبني صناعتها الدفاعية بنفس الطريقة التي بنت بها بنجاح صناعة النفط والمقاولات، وذلك من خلال الاستثمار في التكنولوجيا الغربية وجلب الموهوبين من الخارج للمملكة لتعليم السعوديين المهارات التي يحتاجون إليها لامتلاك وإدارة تلك الصناعات في المستقبل، معتبرة أن هذا النموذج أثبت نجاحه للسعوديين في الماضي، ولا يوجد سبب للتخلي عنه الآن.
وأضافت أن المملكة ربما لا تتمكن من إنتاج طائراتها المقاتلة بحلول 2030م، لكن تستطيع أن تكون بالتأكيد مزودًا كبيرًا بالبنادق والذخيرة أو معدات عسكرية أخرى صغيرة حينها.
وذكرت أن السعوديين يفكرون بعقلية رجال الأعمال ويرون أن هناك سوقًا كبيرة من الحلفاء يمكن الاستثمار فيها، خاصة في ظل التوسع العسكري الإيراني واستمرار تهديد “داعش”.
وتحدثت عن أن المملكة كانت مشغولة خلال الأشهر الماضية بحشد الحلفاء في الشرق الأوسط، والبعض يرى بداية تحالف عسكري أشبه بحلف شمال الأطلسي “ناتو” باتفاقيات اقتصادية أيضًا.
وأبرزت توطيد خادم الحرمين الملك سلمان للعلاقات مع قوى إقليمية أخرى في الشرق الأوسط مثل مصر وتركيا والأردن.
وأضافت أن السعودية لا تحشد فقط الحلفاء من أجل التصدي لإيران وتوسع “داعش”، ولكنها تضع نفسها أيضًا كقوة ومورد عسكري إقليمي من أجل المحافظة على استقرارها واستقرار حلفائها، في وقت تملأ فيه الفراغ الناجم عن تراجع القيادة الأمريكية في الشرق الأوسط.