وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
نشرت مجلة “فوربس” الأمريكية مقالة للكاتبة “إلين والد” المتخصصة في الطاقة والجغرافيا السياسية، تناولت فيها ما وصفتها بالأهداف العسكرية الجديدة المدهشة للسعودية.
وأشارت إلى أن المملكة ستبني صناعتها الدفاعية بنفس الطريقة التي بنت بها بنجاح صناعة النفط والمقاولات، وذلك من خلال الاستثمار في التكنولوجيا الغربية وجلب الموهوبين من الخارج للمملكة لتعليم السعوديين المهارات التي يحتاجون إليها لامتلاك وإدارة تلك الصناعات في المستقبل، معتبرة أن هذا النموذج أثبت نجاحه للسعوديين في الماضي، ولا يوجد سبب للتخلي عنه الآن.
وأضافت أن المملكة ربما لا تتمكن من إنتاج طائراتها المقاتلة بحلول 2030م، لكن تستطيع أن تكون بالتأكيد مزودًا كبيرًا بالبنادق والذخيرة أو معدات عسكرية أخرى صغيرة حينها.
وذكرت أن السعوديين يفكرون بعقلية رجال الأعمال ويرون أن هناك سوقًا كبيرة من الحلفاء يمكن الاستثمار فيها، خاصة في ظل التوسع العسكري الإيراني واستمرار تهديد “داعش”.
وتحدثت عن أن المملكة كانت مشغولة خلال الأشهر الماضية بحشد الحلفاء في الشرق الأوسط، والبعض يرى بداية تحالف عسكري أشبه بحلف شمال الأطلسي “ناتو” باتفاقيات اقتصادية أيضًا.
وأبرزت توطيد خادم الحرمين الملك سلمان للعلاقات مع قوى إقليمية أخرى في الشرق الأوسط مثل مصر وتركيا والأردن.
وأضافت أن السعودية لا تحشد فقط الحلفاء من أجل التصدي لإيران وتوسع “داعش”، ولكنها تضع نفسها أيضًا كقوة ومورد عسكري إقليمي من أجل المحافظة على استقرارها واستقرار حلفائها، في وقت تملأ فيه الفراغ الناجم عن تراجع القيادة الأمريكية في الشرق الأوسط.