مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يوقعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
بات تاريخ 25 أبريل موعدًا يترقبه السعوديون والعالم أجمع، وذلك بعد أن أعلن ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أن السعودية ستعلن خطة شاملة لإعداد المملكة لعصر ما بعد النفط في الخامس والعشرين من أبريل الجاري .
وفور إعلان ولي ولي العهد عن ذلك الموعد، بدأت وسائل الإعلام الأجنبية بطرح تكهناتها، ومناقشة توقعاتها حول ما يحمله ذلك الموعد من مفاجآت اقتصادية سعودية، متجهة نحو تحليلاتها الاقتصادية، ومستشهدة بقدرة مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية برئاسة الأمير محمد بن سلمان في تحقيق أهداف التحول الوطني .
وبدأت ملامح السياسة الاقتصادية السعودية بالنهوض بعد أن تسلّم الأمير محمد بن سلمان رئاسة مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية مطلع العام الماضي، والذي اتخذ المجلس خلال فترته القصيرة، العديد من القرارات الهامة التي ساعدت في قلب الموازين الاقتصادية في السعودية .
كما استمر المجلس في سياسته في قيادة دفة التحوّل الوطني، والذي من شأنه رسم مستقبل الوطن اقتصاديًا واجتماعيًا وتنمويًا.
وجاء أبرز ملامح التحوّل الوطني، والذي يُبذل له جهودًا حثيثة داخل مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية؛ تعدد مصادر الدخل، والقضاء على الفساد، وقياس أداء الأجهزة الحكومية، إضافة إلى تطوير الخدمات والجودة .
وحظي برنامج التحول الوطني منذ الإعلان عنه في 16 ديسمبر من العام الماضي، عبر مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، بثقة القيادة وخبراء الاقتصاد، والمجتمع السعودي عامة، لما يحمله من إرادة وطنية لمواصلة تنمية الوطن ومستقبله في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم، حيث يقف خلفه أسماء وطنية تسعى لنهضة الوطن واقتصاده.
حسين
اللهم أنفع بها نحو نمو وازدهار المجتمع ورفاهيته وهو يستحق ذلك ولديه من المقومات والمعطيات والموارد الطبيعية بفضل الله ومنته