الصحة القابضة تعلن جاهزيتها في استقبال المتبرعين بالدم
أمطار ورياح شديدة السرعة على جدة
القبض على مقيم لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في القصيم
سلمان للإغاثة يوزّع 576 سلة غذائية في ريف دمشق
ذكاء اصطناعي وأمن سيبراني وسياحة.. مستجدات المناهج الدراسية للعام 1447 / 1448 هـ
إتاحة التبرع بالدم مباشرة في 185 مركزًا حول المملكة أو عبر تطبيق صحتي
خطوات تنفيذ خدمة الكفالة الإلكترونية عبر منصة أبشر
القبض على مخالفين لتهريبهما 90 كيلو قات في جازان
المرور: احذروا حمولة المركبات الزائدة
تيك توك تقلص مئات الوظائف في بريطانيا
اعتبرت عددٌ من المهندسات السعوديات العوائق والتحديات التي تواجههن في مجال التصميم “غير حقيقية”، مرجعات ذلك لارتباط عملهن بالعمل غير الميداني، والذي يعتمد بدوره على التخطيط الاستراتيجي، والتطوير الوظيفي والبرمجة والاستشارات القانونية.
وأوضحت مديرة الحوافز في شركة تطوير للمباني الجوهرة الوسمر، أن عمل المهندسات السعوديات مرتبط بالإشراف على المباني المدرسية التابعة لوزارة التعليم، مشيرةً إلى أنه تم تسليم 50 مشروعًا للوزارة، في حين أن المباني الأخرى في طور التسليم.
وأكدت الوسمر أن الفتيات المتدربات في الشركة بلغ عددهن 10 فتيات، ما بين مهندسات ومبرمجات ومسؤولات تخطيط استراتيجي، ومسؤولات الشؤون القانونية، ولديهن عدة دورات تشمل التوظيف والجرافيك والتصميم ونحوها، إضافة للتدريب الداخلي وتدريب بناء القدرات.
وفي سياق متصل، أشارت مهندسة التصميم الداخلي في شركة تطوير للمباني سارة بن نمشان، إلى أنه تم النزول ميدانيًا إلى مدرسة واحدة حاليًا، للوقوف على مطابقتها لمواصفات المباني الداخلية لمعايير وزارة التعليم ووزارة الشؤون البلدية والقروية.
وعدّت المهندسة بن نمشان أن خضوع المهندسات السعوديات، والذي بلغ عددهن 3 مهندسات حاليًا، للدورات التدريبية في مجال الهندسة المتخصصة، يسهم برفع كفاءة وتطوير العملية الهندسية على المدى البعيد، لافتةً في ذات الصدد إلى أن المباني تراعي خدمات ذوي الإعاقة في تصاميم المدارس.