العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
طالب الكاتب خالد السليمان بالاستعداد لمواجهة أي حماقة ترتكبها قوات الحشد الشعبي العراقي الموالية لإيران، مشيرًا إلى ضرورة تعريف المجتمع الدولي بأن الحشد الشعبي وداعش وجهان لعملة واحدة.
وقال السليمان في مقال له اليوم بصحيفة عكاظ: لماذا توجد ميليشيا عراقية موالية لإيران وذات عقيدة طائفية متطرفة يقودها عراقي حارب سابقا مع إيران ضد بلاده على الحدود العراقية مع السعودية والأردن والكويت، بدلا من الجيش العراقي النظامي أو قوات حرس الحدود العراقية؟! وأي دور تحتفظ به إيران لهذه الميليشيات الموالية لها في صراعاتها الإقليمية؟!
وأضاف: الأكيد أن أي دور لن يختلف كثيرًا عن أدوار تقوم بها أدوات إقليمية إيرانية أخرى كحزب الله اللبناني وأنصار الله الحوثي، وإذا كنا في الخليج لا نفرق بين «الحشد» و«داعش» ونراهما وجهين لعملة تطرف وكراهية واحدة، فإن من المهم أن يرى المجتمع الدولي ذلك أيضًا، والأهم أن نكون جاهزين عندما تضع إيران إصبعها على زناد «حشدها» الموالي.
وقال السليمان إن القوة المزعومة للحشد الشعبي مبالغٌ فيها، فبالرغم من تقديرات صحفية لقوات الحشد الشعبي بـ ١٤٠ ألف مقاتل، فإن تقديرًا واقعيًا لقوة وتأثير وتماسك هذه الميليشيات يشير إلى أنها مجرد خليط من مجموعات مسلحة يجمعها الولاء لإيران والصفة الطائفية وتتفاوت درجة جهوزيتها وتدريبها وانضباطيتها، وفي الغالب تشكل ميليشيا منظمة بدر الموالية لإيران عمادها الأساسي وهي تدار بشكل مباشر من قبل قادة عسكريين إيرانيين.