إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أكد الدكتور عيسى الغيث عضو مجلس الشورى أن الاحتساب على ضلال بعض المحتسبين هو من الفرائض الغائبة اليوم، فهناك من يستغل الاحتساب لصراعات سياسية، وهناك من يوظفه لمصارعات حزبية، وثالث يستغله لتصفية حسابات شخصية.
وقال الغيث، في مقال نشر له اليوم في صحيفة الوطن، واجبنا أن نذكر المسكوت عنه في هذا الباب، سواء في احتساب مذموم أو معدوم، فالأول يجب تركه والثاني يجب فعله، وكل هذا يدور على (المكلف) الذي يحتسب لله تعالى في أقواله وأفعاله.
وحدد الغيث نوعين من الاحتساب، الأول هو الاحتساب على موضوع لا يجوز فيه الاحتساب، معتبرًا إياه تعدٍّ على حق المحتسب عليه في الاجتهاد أو التقليد، والثاني الاحتساب على موضوع يجوز فيه الاحتساب ولكن يجاهر فيه مما يظهر معنى المرة للمحتسب والفضيحة للمحتسب عليه.
وطالب العيسى بالتصدي للنوع الثاني من الاحتساب من باب أن المنكر لا ينكر بمنكر ولو مساويًا له في القدر، فكيف إذا كان يتسبب في بقائه وربما استفحاله أو مجيء منكر أكبر منه وإشاعة الفاحشة به.
وختم بقوله أن الاحتساب على ضلال بعض المحتسبين هو من الفرائض الغائبة اليوم، فهناك من يستغل الاحتساب لصراعات سياسية، وهناك من يوظفه لمصارعات حزبية، وثالث يستغله لتصفية حسابات شخصية، وكل هؤلاء يزعمون الطهر والنقاء، وهم الدنس والشقاء، فكم من عرض نالوه، وكم من فتنة أثاروها، وكم من شعيرة عطلوها، وكم من حق اعتدوا عليه، ولذا فعلينا مناصرة المحتسبين المخلصين ومقاومة المرتزقة، وعدم الحرج من ذلك ولو نالنا في دنيانا ما نالنا من أذى، فالله هو القصد دون سواه، ولا مجاملة لأحد أو خوف منه على حساب ديننا وحقوقنا.
غير معروف
وكيف نغربلهم ….. عفا الله عنك ياشيخ