بعد وفاة المعمرة البرازيلية.. البريطانية كايترهام عميدة للمعمرين في العالم
منها مدينة تدريب الأمن العام.. عبدالعزيز بن سعود يدشن عدة مشروعات في القصيم
الصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا للدفاع والأمن
هاتريك السومة يقود العروبة لحصد نقاط مباراة الرياض
الفتح يُباغت الشباب بثلاثية في الشوط الأول
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض مساء أمس الملتقى العلمي الأول للشراكة بين المدرسة والأسرة بحضور وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى وذلك في فندق الفيصلية.
وعبر سموه في تصريح صحفي عقب الحفل عن سعادته بالمشاركة في هذا الملتقى الذي يجمع الأفكار والرؤى حول الشراكة الاجتماعية بين الطالب والأسرة والمدرسة مؤكدا على أهمية التواصل لإنشاء جيل على مستوى عالي من التعليم والإدراك.
ونوه سموه بعمر التعليم في بلادنا وما شهده من تطور على مر الزمن بجهود بذلت لا يستهان بها، لافتاً إلى دور المتعلمين في بناء هذا الوطن في بدايته.
وأكد وزير التعليم أحمد العيسى في كلمته على الدور التكاملي بين الأسرة والمدرسة الذي يقوم على شراكة علمية قوية التأسيس، مبيناً أن ذلك من المداخل الاستراتيجية لإصلاح وتطوير التعليم.
وبين أن هذا الملتقى يهدف إلى تطوير فهم أكثر عمقاً حول الشراكة وتطويرها، والتعرف على أبرز الأساليب والممارسات التربوية والمشكلات ومعالجتها.
وبينت وكيل الشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم هيا العواد المعطيات التي بنت عليها الشراكة، وهي عدد طلاب التعليم العام الذي يبلغ أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة وعدد أسر الطلاب الذي يبلغ مليونين وخمسمائة ألف وإجمالي الأسر السعودية يصل إلى 3 ملايين أسرة، مفيدة أن نسبة الأسر التي لديها أبناء في التعليم العام تقدر بــ 83 % وترتفع هذه النسبة إذا أضفنا نسبة التعليم العالي.
وأوضحت أن هذه الشراكة المستدامة تنهي إلى إشراك غالبية أفراد المجتمع في العملية التعليمية، لافتة إلى مشاركة خبراء تربويين في الملتقى واجتماعيين بحضور مدراء التعليم.