التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طالب الكاتب مرزوق بن تنباك بإعادة بيع أراضي المنح لملاكها الذين لم يستغلونها في البناء منذ منحتها لهم الدولة قبل عقود، كأحد الحلول لأزمة السكن.
وقال بن تنباك، في مقال له اليوم في صحيفة مكة، إن الهدف من منح الأراضي كان البناء عليها لحل أزمة السكن، مشيرًا إلى أن ملاك الأراضي أخلوا بشروط المنحة وتركوها بلا بناء، بالتالي يجب إعادة بيعها لهم أو إجبارهم على بنائها.
وأضاف بن تنباك يجب إعادة النظر في أراضي المنح الكبيرة داخل المدن وإعادة النظر في أساس منحها وشرعيته، ولا سيما أن الكثير من تلك المنح الكبيرة ما زال متروكًا مواتا لم يتصرف به مالكه، ولم تتم الاستفادة منه، وإذا فرضنا صحة امتلاكه تحت أي ذريعة كانت لا شك سيجدها الباحثون من العلل، فإن الاحتكار في حال الحاجة والضرورة إلى ما يحتكر تمنعه كل الشرائع والقوانين والأديان، ولو كان ملكا محضا، ولا يوجد اليوم أكثر ضررًا على الناس وأمس لحاجتهم من احتكار الأرض واستغلال أهل الحاجة إليها والمغالاة في أسعارها ممن يحتكر ما الناس بحاجة إليه.
وطالب بتطبيق قاعدة مشهورة في فقه المعاملات وهي أن المغنم بالمغرم، وهذه الجزر الفضاء في داخل المدن حصل عليها المالك الأول مجانا من الدولة طبقا لنظام المنح أي أنه حصل عليها بلا مقابل فليس عليه مغرمًا في أي حال تكون الأرض وفي أي حال يقدر سعرها، والحل تسعيرها بسعر يحقق لمالكها ثمنًا معقولاً يفك به الاحتكار ويمنع به الضرر الحادث والمتوقع على عامة الناس.
حره
اسكان الفشل الى متى شروطكم التعجيزية للمطلاقات الارامل بخصوص صك الاعاله المفروض يابلد الثروات المواطن والمواطنه يحصلون على مساكن بلاش وبدون تعقيدات مو سدد قيمة القرض وعليها تعجيز وشروط خيالية وخاصة فئة الاسوء حظ المطلاقات في بلد المفروض انه يحكم بالعدل بين افراد الشعب نساء ورجال