مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
أكد الكاتب محمد معروف الشيباني، أن هناك حربًا حامية الوطيس تدور تحت شعار “مقاطعة منتجات العقاريين”، موضحًا في مقال له أن طرف الهجوم يقف فيه أفراد بالإعلام الذي وصفه بـ”الجديد” الذين شحذوا أقلامهم غير وطنية على بلادهم وأجيالهم القادمة، فيما انزوت صحافة الوطن عن هذه القضية.
أما المدافعين، فأوضح “الشيباني” أنهم “الترابيون” نسبةً لأباطرةِ احتكار الأراضي والشبوك، سواء أفرادٌ وشركاتٌ.
ورأى أن أداء الحكومة مع التُّرابيّين، لكنه ضعيفٌ لضعفِها المُعتاد وسقيمُ الصدى لخسارتِها ثقةَ الناس في وعودِها، مشيرًا إلى أن الذي سيحدد لمن النصر هم أغلبية المواطنين الساحقة الذين يصطفوا خلف هجوميي المقاطعة- في إشارة منه للإعلام- الأمر الذي سبب انخفاضًا حقيقيًّا للأسعار بمعظم المدن.
وأشار إلى أن اصطفاف المواطنين طبيعيٌّ، وَعْيًا منهم بتَراجُعِ إنفاق الحكومة المُؤدي للركود، ورُعبًا أن يَرهنوا مستقبلهم رُبْعَ قرنٍ لأقساطٍ بنكيةٍ باهظةٍ في وقتِ شُحِّ دخولِهِم وتَعاظُمِ رسومِ معائشِهم وتَنَامي أعبائهِم ومسؤولياتِهم، بحسب قوله.
وشدد على أن القضية ما هي إلا معادلةٌ كارثيّةٌ لا يُخفِّفُها إلَّا شعارُ “مقاطعة منتجات العقاريين”.