مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
ببالغ الحزن والأسى نعى العديد من الكتاب والمواطنين الشاعر عبدالله العثيمين الذي وافته المنية مساء أمس، وسيصلى عليه عصر اليوم.
ولد الدكتور عبدالله العثيمين في عنيزة بمنطقة القصيم، ويحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة أدنبره في اسكتلندا، وعمل أمينًا عامًا لجائزة الملك فيصل العالمية لما يقارب 30 عامًا، و كان عضوًا في مجلس الشورى لمدة 10 أعوام، وأستاذًا للتاريخ في جامعة الملك سعود لـ28 عامًا.
رثاه الكاتب عبد الله بن سالم الحميد بقوله: عبدالله العثيمين إنسانٌ متدثرٌ بالألق والتجدّد الواعي، والهم الثقافي الحاضر في زمن نذر نفسه للتعبير عنه، وتوثيقه شاعرًا، ومؤرِّخًا، وكاتبًا يجيد صياغة الأحداث، ومزامنتها، واستضافة أصداءها، ونتائجها مستخلصةً برأي حكيم، وتحليل واقعيّ راصد، ورؤية واعية.
وأضاف: عرفه الميدان العلمي معلّمًا ومحاضرًا، وأستاذًا جامعيًّا له صوته، وصولته، وتأثيره كما عرفه المنبر صوتًا متجلّيًا دقيقًا في الاختيار والتعبير، مؤثرًا للشاعرية، صادحًا بها حتى في تقديم الشخصيات الفقيهة الفائزة بـ(جائزة الملك فيصل العالمية) التي ظلّ أمينًا لها على مدى سنوات أثيرة تشهد له بالتفوق، والجدارة.