ميزانية السعودية تسجل 263.6 مليار ريال إيرادات و322.3 مليار مصروفات في الربع الأول
أمطار في 9 مناطق ومكة المكرمة تسجّل أعلى كمية بـ 56.8 ملم
إطلاق النسخة الثانية من الرعي الموسمي في محمية الشمال
مرور كوكب المريخ أمام عنقود نجوم النثرة اليوم
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت لتقديم نماذج استقطاع ضريبة أبريل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك هولندا
السعودية الأولى في مؤشر الخدمات الحكومية الإلكترونية
رئاسة الحرمين تطلق أكبر مسار ذكي لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في الحج
السعودية تحقق تقدمًا بارزًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة لعام 2024م
زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
دشنت شركة “سبكيم”، ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية التي تقدمها، وبمشاركة مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية “سايتك”، وجامعة الدمام، معرض “حياتنا.. بيئتنا” مساء يوم الأحد الماضي بسايتك بمدينة الخبر.
وأوضح مدير العلاقات العامة والتسويق- الأستاذ وليد بن فهد الرشيد- أن المعرض يهدف إلى نشر الوعي البيئي بين فئات المجتمع، وذلك بالتركيز على النشء وطلاب المدارس، ورفع الحس البيئي والاستفادة من المخلفات بطرق حديثة، إضافة للتعرف على المشاكل البيئية والحلول المطلوبة بطرق حديثة، توضح حجم مخاطر التلوث البيئي على حياة الناس في الحاضر والمستقبل.
واستطرد قائلًا: إن المعرض يهدف أيضًا إلى تطبيق مفاهيم الاستدامة البيئية والتنمية المستدامة، خاصة في مجال الحفاظ على الموارد الطبيعية، ويشتمل المعرض على العديد من الأفكار الحديثة ومنتجات تم تصنيعها من مواد تم إعادة استخدامها وتدويرها وتوجد وحدة خاصة لتثقيف الأسر بكيفية المحافظة على البيئة المنزلية، مثل: كيفية تصميم منازل صديقة للبيئة، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه، وزيادة المسطحات الخضراء، والاستفادة من النفايات المنزلية بأقصى ما يمكن.
وبيّن “الرشيد” أن المعرض اشتمل على وحدة مخصصة لتعريف الطلاب والطالبات عن كيفية الحفاظ على البيئة المدرسية، مثل كيفية التخلص من الورق المستخدم، وكيفية فصل النفايات المدرسية بواسطة حاويات، إضافة لكيفية المحافظة على الكتب والأثاث المدرسي.
وأشار إلى وجود وحدة للتعريف بكيفية المحافظة على الشواطئ نظيفة؛ حتى تصبح وجهة سياحية وحضارية لبلادنا، إضافة إلى وحدة خاصة بكيفية المحافظة على بيئة مدينتنا مثل: تقليل انبعاثات الغازات الضارة بالبيئة، وإنشاء مستودعات بالأحياء لتبادل الأغراض وتجميع باقي الطعام في الحي؛ حتى يستفيد منه من يحتاجه، ولأن المعرض يستهدف النشء؛ فقد تم تخصيص وحدة خاصة بالأطفال ليمارسوا هوايتهم في تصميم العاب وابتكارات من مواد تم استخدامها؛ حتى تتم الممارسة العملية، هذا ويفتح المعرض أبوابه خلال فترتي الصباح والمساء حتى نهاية الأسبوع.