الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
دعت المديرة الإقليمية لمصرف الراجحي بمنطقة القصيم سبأ العريني، الفتيات إلى عدم الركون أو انتظار الوظيفة الحكومية، بعد أن أصبح القطاع الخاص محفزاً لعمل المرأة ويراعي خصوصيتها، ووفرت الدولة الكثير من الجهات الداعمة لعمل المرأة.
وأكدت العريني، أن نظرة المجتمع وثقافته تجاه عمل المرأة قد تغيرت، بعد آن هيأت الدولة الكثير من الفرص الوظيفية للفتيات في القطاع الخاص، مشيرة إلى أن على الفتيات عدم الانتظار للحصول على الوظيفة الحكومية، بعد اهتمام الدولة في تثقيف المجتمع من ناحية المرأة وأيجاد مؤسسات داعمة لمشاريع المرأة سواء مادياً أو من خلال دراسات جدوى المشاريع.
وكان مهرجان قوت للتمور المعبأه ومشتقاتها والتي تنظمه أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية البطين التعاونية، بمركز النخلة ببريدة، قد آقام مساء أمس، دوره تدريبيه بعنوان (تجارب وخبرات حية) قدمتها المديرية الإقليمية لمصرف الراجحي سبأ العريني، والتي ارتكزت على عدة محاور أهمها: البحث عن فرص عمل، والأعمال الحرة ومشاريع العمل الناجحة، بالإضافة إلى التسويق وأهميته في زيادة الانتاج والبيع، كما تناولت الدورة لمحات عن أثرياء العالم وإصرارهم على النجاح، واختراعات لفتيات سعوديات.
وأوضحت المديرية الإقليمية لمصرف الراجحي، أن الحكومة الرشيدة هيأت العديد من فرص العمل للمرأة السعودية ورسمت لها آفاق أوسع للعمل في عدة مجالات وفتحت لها نوافذ عدة، انطلاقاً من المشاريع الصغيرة وحتى بلوغ الأهداف التي تسعى إليها كل فتاة، مستعرضه قصة نجاحها وكفاحها وتجربتها التي تخللها العديد من العوائق حتى بلغت الأهداف المرجوة.
ولفتت العريني النظر إلى أن الهدف من ذكر مثل هذه النجاحات لتكون دافعاً للفتيات الشابات للإجتهاد والعمل والكفاح والعصامية لتحقيق الأهداف المرسومة لكل فتاة، مشيدة بالقائمين على مهرجان قوت للتمور المعبأة في تفعيلهم لمثل هذه الدورات الهادفة التي تترجم أبعاداً ملموسة يطمح إليها الجميع.