زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أوضح مدير العلاقات العامة ببلدية خميس مشيط، بدر سعيد القرني، تفاصيل مقطع الفيديو الذي تم تصويره بإدارة الرقابة الشاملة، والذي يظهر خلو المكاتب من الموظفين، مؤكدًا أنهم جميعًا من “المراقبين”.
وأضاف القرني: “أغلب مَنْ يعمل بإدارة الرقابة الشاملة؛ هم من المراقبين سواءً كانوا مراقبين صحيين أو مراقبين فنيين، ويقومون بتقسيم الدوام اليومي إلى جدول يمكّنهم من إعداد التقارير الميدانية، وإنهاء المعاملات المكتبية، بحيث يبدأ دوامهم من الساعة الثامنة إلى الساعة التاسعة والنصف صباحًا بمكاتبهم، يتم خلال هذه الفترة استقبال المواطنين، ومعاملاتهم، وتحديد مواعيد لمقابلتهم على الطبيعة”.
وتابع: “أما بعد الساعة التاسعة والنصف إلى الساعة الواحدة ظهرًا؛ فيبدأ شخوص المراقبين على الميدان، ومن ثم عودتهم إلى مكاتبهم بعد الساعة الواحدة ظهرًا إلى نهاية الدوام المكتبي، وهذا هو خط سير العمل لجميع أيام الأسبوع بالنسبة لإدارة الرقابة الشاملة”.
وأشار القرني إلى أن “ما قام به مصوّر المقطع من دخول لإدارة الرقابة، وتصويره للمكاتب في وقت خروج المراقبين، يعد مخالفة تعتزم البلدية مقاضاته على ذلك، كما نود التوضيح بأن المواطن الذي قام بالتصوير يوجد لديه معاملة مشهد إزالة مخلفات، وتم تغريمه بمبلغ ٥٠٠٠ للمشهد الواحد لوحدات سكنية تمليك تم سدادها، بالإضافة إلى أن لديه تجاوز على خطوط التنظيم، وذلك بوجود مزلقان يزيد طوله عن متر ونص داخل الشارع، وتم الطلب منه إزالة التجاوز إلا أنه رفض”.
وكشف مدير العلاقات العامة ببلدية خميس مشيط، أن “المواطن تعمَّد تصوير المكاتب وقت خلوها لعدم تمريرهم لمخالفته؛ حيث إن ما ورد بالتصوير عارٍ عن الصحة؛ فموظفون التحكم متواجدون ورئيس قسم الرقابة متواجد بمكتب المدير العام، وهذا ما تثبته كاميرات المراقبة الخاصة بمبنى البلدية”.