إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
قالت الحكومة في تشيلي، الجمعة، إن فريقا من العلماء سيحدد ما إذا كان منتجو السلمون الذين ألقوا بآلاف الأطنان من الأسماك النافقة في المحيط الهادي قد ساهموا في حدوث “مد أحمر” ضخم، يتسبب حاليا في متاعب للصيادين جنوبي تشيلي.
ويعد “المد الأحمر”، وهو ظهور واسع النطاق لطحالب تحول مياه البحر للون الأحمر ويجعل المأكولات البحرية سامة، ظاهرة شائعة ومتكررة بشكل طبيعي جنوبي تشيلي بالرغم من أن نطاق الانتشار الحالي غير مسبوق.
وبعد بدء هذا الانتشار للطحالب في منطقة لوس لاجوس، ظهر بشكل مطرد نحو الخارج، وهو ما أدى إلى حرمان العديد من البلدات الساحلية من مصادر رزقها.
وأدى ذلك بدوره إلى احتجاجات واسعة النطاق وشبكة من الحواجز أقامها الصيادون الذين يعتبرون جهود الحكومة للتخفيف من التداعيات الاقتصادية الناجمة عن هذا الانتشار للطحالب غير كافية.
ويقول العلماء إن نمط ظاهرة النينيو المناخية التي حدثت هذا العام، يرجح أن تكون عاملا رئيسيا في هذا المد الأحمر، حيث أنه يزيد من درجة حرارة المحيط ويؤدي إلى ظروف ملائمة لانتشار الطحالب.
وإلى جانب هيئة الثروة السمكية في تشيلي “سيرنابيسكا” فقد رفض هؤلاء العلماء بشكل كبير وجود صلة بين إلقاء أسماك السلمون وانتشار الطحالب مؤخرا.
ومع ذلك يلقي العديد من الصيادين والبلدات جنوبي تشيلي باللوم في تفاقم المشكلة عن طريق إلقاء أطنان من أسماك السلمون النافقة في المحيط على صناعة أسماك السلمون في البلاد، وهي ثاني أكبر صناعة في العالم، وذلك بعد أن تسبب ازدهار للطحالب منفصل في نفوق ما يقدر بنحو 100 ألف طن من الأسماك.