ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
نشرت صحيفة “ميامي هيرالد” الأميركية مقالا للكاتب الشهير “أندريه أوبنهايمر” ذي الأصول الأرجنتينية طالب فيه دول أميركا اللاتينية بالتعلم من السعودية.
وأشار إلى أن المملكة لديها شيء واحد على دول أميركا اللاتينية أن تتعلم منه وهي الرؤية السعودية 2030 التي أعلنت عنها الشهر الماضي لإنهاء اعتمادها على النفط.
وأضاف أن الرؤية السعودية لم يتردد صداها في دول أميركا اللاتينية التي يعتمد كثير منها على الصادرات النفطية وتعاني هذه الدول الآن من أزمة اقتصادية جراء انهيار أسعار النفط والمعادن والحبوب وغيرها.
وأكد ضرورة أن تقوم تلك الدول بإلقاء نظرة عن قرب بشأن ما تقوم به المملكة خاصة في ظل التوقعات من قبل معظم الاقتصاديين الدوليين بطول فترة انخفاض أسعار النفط وغيره من السلع.
وذكر أن ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أعلن الشهر الماضي عن خطة تحديث اقتصادية بعنوان “رؤية 2030” والتي تهدف لإنهاء إدمان المملكة للنفط.
وتحدث عن أن تلك الرؤية وضعت أهدافا لزيادة الصادرات غير النفطية وزيادة معايير التنافسية ومستويات التعليم بحلول 2030م، مضيفا أن طرح 5% من أرامكو في اكتتاب عام أولي سيدر ما يكفي من مال بما يسمح بالاستثمار بقوة في القطاعات غير النفطية والتكنولوجيا والتعليم.
وأشار إلى أنه في المقابل لم تقم سوى قليل من دول أميركا اللاتينية بوضع خطط طويلة الأمد أو حتى مناقشة إدمانها لسلع مثل النفط.
ونقل عن اقتصادي كبير يدعى “باولو جيوردانو” أنه في أميركا اللاتينية لا يوجد عزم واضح على تنويع الصادرات ولا توجد خطط كبرى كالتي أعلنت عنها السعودية أو الصين.
وأكد “أوبنهايمر” أن دول أميركا اللاتينية بإمكانها أن تأخذ من الرؤية السعودية مثالا وتجعل من أولويتها وضع إستراتيجيات تنموية بعيدة المدى.