نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
على الرغم من تحطيمه للأرقام القياسية الفردية، وتسجيله لأكثر من 250 هدفًا في الدوري الإسباني فقط مع ريال مدريد، منذ قدومه إلى ملعب “سانتياغو برنابيو”، إلا أنّ البرتغالي كريستيانو رونالدو، لم يكن على نفس القدر من النجاح على المستوى الجماعي، إذ أنّه لم يستطع قيادة فريقه إلى منصات التتويج إلا فيما ندر.
بعد انتهاء الدوري الإسباني بتتويج برشلونة بطلًا له للموسم الثاني على التوالي؛ وإحرز لاعبه الأوروجوياني، لويس سواريز، بلقب الهداف برصيد 40 هدفًا، ظهر تأثير كريستيانو رونالدو، مع ريال مدريد، فعلى الصعيد المحلي هذا الموسم، سجّل قائد المنتخب البرتغالي 35 هدفًا في الليجا فقط، وأكثر من 50 هدفًا في جميع المسابقات للموسم السادس على التوالي.
وعلى مدار 7 مواسم قضاها كريستيانو رونالدو بين جدران النادي الملكي، سجّل البرتغالي أكثر من 350 هدفًا في جميع البطولات، وحصد جائزة هداف الدوري الإسباني 3 مرات أعوام 2011، 2014 و2015، هداف دوري أبطال أوروبا مرتين، أفضل لاعب في أوروبا، أفضل لاعب في العالم مرتين، جائزة أونزي الذهبية، جائزة ورلد سوكر أفضل لاعب في العالم، جائزة ألفريدو دي ستيفانو 3 مرات، هداف كأس إسبانيا، وغيرها من الألقاب الفردية.
ولم تشفع الغزارة التهديفية والجوائز الفردية التي حصدها كريستيانو رونالدو بريال مدريد إلى البطولات، إذ أنّه لم يُحقق سوى لقب الدوري الإسباني مرة واحدة، دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية مرة واحدة، وكأس ملك إسبانيا مرتين والسوبر الإسباني مرة واحدة.