بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
التقى وزير الخارجية، عادل بن أحمد الجبير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.بير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.
