سلمان للإغاثة يدشّن مشروع تركيب الأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين ببولندا
لوحة وطنية في تبوك احتفاء باليوم الوطني الـ95
الخريف يحلّ فلكيًا بتساوي الليل والنهار غدًا
تبلغ 100 ألف دولار.. توضيح من البيت الأبيض بشأن رسوم تأشيرة إتش-1 بي الجديدة
فتح باب التسجيل لرخصة التطويف بالمسجد الحرام
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 13 متنزهًا بالرياض
مطار بروكسل يلغي نصف رحلاته المغادرة بسبب هجوم إلكتروني
البلديات والإسكان: ابلغوا عن مخالفات السكن الجماعي عبر بلدي و940
الصمعاني: تطورات القطاع العدلي أسهمت في تعزيز حقوق الإنسان
كشف خصوصيات الأسرة والألفاظ المبتذلة.. أبرز محظورات ضوابط المحتوى الإعلامي
أكد تقرير رسمي استمرار البنك المركزي اليمني في الصرف من حساب الحكومة، من خلال اعتماد تعزيزات وزارة المالية في صنعاء، تحت توقيع ممن تم تعيينهم من قِبل ما يسمى باللجنة الثورية، بما في ذلك الاستمرار في صرف مبلغ (25) مليار ريال شهريًا للمجهود الحربي لمليشيا الحوثي وصالح الانقلابية، ووقف صرف مرتبات كل مَنْ يخالفهم الرأي في الجهاز المدني والعسكري للدولة.
وأفاد التقرير الذي قدّمه وزيرا المالية والتخطيط والتعاون الدولي، اليوم إلى الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء الذي عقد بالرياض، بأن البنك المركزي يمتنع عن مدّ فروع البنك المركزي بمحافظات الجمهورية المختلفة بالسيولة النقدية اللازمة، بما يضمن عدالة التوزيع والقدرة على مواجهة النفقات الشهرية في المرتبات والأجور وغيرها، وكذا قيام البنك المركزي بتغيير سعر صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي بدون التشاور مع الحكومة وبدون الإجراءات المتعارف عليها بهذا الخصوص؛ ووفقًا للقوانين النافذة.
وأوضح التقرير، أن البنك مستمر في غضِّ الطرف عن ممارسة الانقلابيين في التدخل في شؤون إدارة البنوك التجارية، من خلال مندوبيهم غير القانونيين، واستمراره في التعامل مع رئيس مجلس إدارة بنك التسليف التعاوني الزراعي، والذي تم تعيينه من قِبل ما يسمى باللجنة الثورية.
وأشار التقرير، إلى عددٍ من الضغوط والتهديدات الكبيرة التي يتعرض لها البنك المركزي من قِبل القوى الانقلابية، ومنها تغيير محضر اجتماع مجلس إدارة البنك المركزي الذي انعقد في الأردن، خلال الفترة من 31 يناير وحتى 2 فبراير 2016م، بحضور وزير المالية ونائبه وعضو المجلس من خلال إلغاء العبارات التي تشير إلى أن وزير المالية هو من يفوّض البنك المركزي بالصرف من حساب الحكومة، من خلال اعتماده للمصروفات الشهرية المرتبطة بصرف المرتبات والأجور، إضافةً إلى عقد اجتماعين لمجلس إدارة البنك المركزي بدون حضور وزير المالية.