مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
“لموتازا همني” صبي في الخامسة من عمره يلعب كرة القدم، مصنوعة من البلاستيك في شوارع أفغانستان، مرتديًا سترة أسطورة الكرة الأرجنتينية “ليونل ميسي”.
أصبح همني حديث مواقع التواصل ومحبي كرة القدم حول العالم، وأشعلت صورته برداء ميسي من البلاستيك ضجة على الإنترنت في أول العام الحالي، وأصبح مشهورًا أكثر عندما أرسل له ميسي سترتين موقعتين وكرة قدم موقعة أيضًا.
ووصلت هذه الهدايا مع وعد من النجم الأرجنتيني بأن يلتقيا يومًا ما.
ولكن الآن، أدرك موتازا أن شهرته ستجعله يدفع الثمن وهو سلامته، حيث اضطر عدد من أفراد عائلة همني لمغادرة أفغانستان والذهاب إلى باكستان، بعد ما قال والد موتازا إنه تلقى تهديدات بخطف ابنه.
شعر والد الطفل أن العصابات والإرهابيين قد يختطفونه، فهذه العصابات تختطف الأطفال وتطلب الفدية، ولكن والده لا يملك الكثير من المال، ولهذا السبب انتقلوا من أفغانستان إلى هنا”، وفقًا لسي إن إن عربية.
انتقلت العائلة أولًا إلى إسلام أباد، لكنهم وجدوا العاصمة الباكستانية غالية جدًا، ولهذا انتقلوا إلى مدينة كويته الباكستانية.