فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
وظائف شاغرة في شركة الفنار
غدًا أطول نهار في العام
وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
لا إنترنت في إيران
إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تبرع رجل الأعمال الشيخ عبد الله بن عبد المحسن بمبلغ مليون ريال لغرض البدء في بناء مركز التعبئة والتوزيع للفائض من الطعام في مدينة أبها، والذي تشرف عليه وتديره جمعية حفظ النعمة بمنطقة عسير (شكر).
وكان صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، الرئيس الفخري لجمعية حفظ النعمة (شكر) قد رعى في مكتبه بالإمارة صباح اليوم حفل توقيع اتفاقية بين جمعية حفظ النعمة ممثلة برئيس مجلس إدارتها الشيخ عثمان بن محمد البشري ورجل الأعمال الشيخ عبدالله بن عبدالمحسن الثميري الذي أعلن عن تبرعه.
وعبر سمو أمير منطقة عسير عن سروره وسعادته لإقامة هذا المشروع، مؤكدا على أهميته ودوره الرائد في حفظ النعمة، سائلاً الله تعالى أن يكلل هذا المشروع بالنجاح والتوفيق وأن يجزي القائمين عليه خير الجزاء.
من جانبه أوضح الشيخ عثمان بن محمد البشري رئيس مجلس إدارة جمعية حفظ النعمة بمنطقة عسير أن هذا المشروع يعد الأول من نوعه للجمعية والتي صدر قرار تأسيسها في 15 محرم 1437هـ، مبينًا أنه صمم على مساحة 1400 متر مربع في شمال مدينة أبها ويمر بمراحل متعددة بدءًا من استقبال وفرز الفائض من الطعام، مرورا بمرحلة التبريد والتجميد ثم التسخين والتعبئة والتوزيع.
وأضاف أن المبنى يحتوي على قاعة للتدريب ومكاتب إدارية للجمعية، ومطعم داخلي يتسع لحوالي 100 شخص، إضافة الى تجهيز سيارات مخصصة عند الانتهاء من المشروع لنقل الطعام إلى منازل الأسر المستفيدة.
وأكد البشري على أهمية نشر ثقافة حماية النعمة وحفظها وتعاون المجتمع الخارجي بشكل عام والمطاعم والفنادق وقصور الأفراح والاستراحات بشكل خاص، للحد من الهدر والإسراف، مبينا أن المواطن هو حجر الزاوية لهذا المشروع الذي يهدف إلى خفض كمية الهدر، وحسن التعامل مع الزائد من الطعام، مقدما شكره وتقديره لسمو أمير منطقة عسير على هذه الرعاية الكريمة، وتوجيهاته السديدة.
سليمان المعيوف
جزاه الله كل خير على ماقاموا به٠اقول للأثرياء والحاكمين توفير تلك النعم يلبسه ودفعها للفقراء اكثر انسانيه من دفعها لهم بعد ان تدافعتها الايدي في الصحون٠اقول الكوكا ولقادة المجتمع اوقفوا تفاخركم وتسابقكم فلا اعتقد والله ان احدا منكم سيقبل ان يولم له تيس او دجاجه فكيف تقبلون اهانة الفقير ببقايا سجونكم ٠اتقوا الله في انفسكم وفيما أفاء الله به عليكم من النعم