بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
ما تزال الشائعات تحوم حول المرشح القادم لمنصب المشرف العام على المنتخب الأول في التصفيات المؤهلة لأمم آسيا ٢٠١٧، وكأس العالم ٢٠١٨، حيث تم تداول وتسريب أكثر من اسم من داخل أروقة الاتحاد السعودي، ويبدو أن ذلك من باب جسِّ نبض الشارع الرياضي، حيث يظهر أن هناك انقسامًا كبيرًا حول مَنْ يتولى المهمة؛ فهناك مَنْ يفضل أن يكون من خارج نطاق الأندية الأربعة الكبار لضمان توفير الهدوء والاستقرار، والبُعد عن الضغوط، وهي التي تتطلبها المرحلة، سيما مع توقّع ظهور ردات فعل قوية مضادة لكل قرارات وتوجهات المشرف العام القادم من المعسكر المضاد لميوله الأصلية، كما حدث في فترات كثيرة سابقة، ومع أكثر من مشرف .
الكثير من المتابعين استغربوا أصلًا إثارة مثل هذا الجدل والاختلاف، والتأخر في حسم إعلان اسم المشرف العام القادم على المنتخب، حيث اعتبروا أن الرجل المناسب والمؤهل لإدارة دفة هذا المنصب موجود، من وجهة نظرهم، وداخل الاتحاد السعودي، مع ضمان عدم التوجس والتخوف من ردات الفعل المضادة، مستشهدين بتجربته المميزة والقريبة في الإشراف على المنتخب الأوليمبي، وهو الأستاذ صالح أبو نخاع، عضو اتحاد كرة القدم بالاتحاد السعودي، معتبرين (أبو نخاع) خيرَ مَنْ يقود المنتخب في المرحلة الحالية، ومعززين تلك المطالبات إلى تمتع الرجل بشخصية قيادية انضباطية تتمتع بقوة الشخصية، وهي الكفيلة بفرض الضبط والنظام على لاعبي المنتخب، وإعادة الهيبة للمعسكرات بشكل عام، خصوصًا مع تزايد حالات الانفلات والتسيب التي شهدتها معسكرات المنتخب في الآونة الأخيرة.
وشدد المطالبون على شخصية (أبو نخاع) تحديدًا، متكئين على خبرة الرجل الإدارية الكبيرة في الملاعب الرياضية، بدءًا بناديه ضمك من خميس مشيط، أو من خلال إشرافه إداريًا ومنذ فترة ليست بالقصيرة على المنتخب الأوليمبي، وهي الفترة التي شهدت حالة استقرار وانضباط مميزة يشهد بها الجميع .