الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
صرّح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، فهد بن عثمان الغامدي، بأن الهيئة بالمنطقة الشرقية تعاني من أمرين يعيقان عمل الفرق الإسعافية في الميدان، وعمل موظفي الهيئة في غرف العمليات التابعة للهيئة.
وأوضح الغامدي، في تصريحات صحفية، أن هذين الأمرين هما “المتجمهرون حول المصابين في الحوادث، وما يسببونه من إعاقة للفرق الطبية الإسعافية، والتدخل في عمل الفرق الطبية الإسعافية، وقطع الطرق أمام تقدم الفرق الإسعافية لمكان الحادث، مما يعيق قيام الكادر الإسعافي بمهامه الإنسانية في تقديم الخدمة الطبية الإسعافية، والمساهمة بمشيئة الله تعالى في إنقاذ حياة المصابين المعرضين للخطر في أي لحظة بسبب التأخير”.
وتابع الغامدي: “السبب الآخر البلاغات الكاذبة لغرف العمليات بالمنطقة الشرقية”، مشيرًا إلى أن عدد البلاغات الكاذبة الواردة لغرف عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، خلال الستة أشهر الأولى من العام 1437هـ، بلغت (104) بلاغات كاذبة”.
وبيَّن الغامدي أن البلاغات الكاذبة التي ترد لغرف العمليات بهيئة الهلال الأحمر السعودي من الأمور التي تؤدي إلى إشغال موظفي غرف العمليات والفرق الإسعافية وفرق الاستجابة المتقدمة والقيادة الميدانية عن أداء مهامها الإنسانية على أكمل وجه؛ لأنها تعامل من قِبل الهيئة بأنها بلاغات حقيقية وتباشرها فرق الإسعاف.
وأردف: “وفي أثناء مباشرة الفرق لمثل هذه البلاغات الكاذبة، يمكن أن يصادف ذلك حاجة أشخاص آخرين للخدمة الطبية الإسعافية، مما يتسبب في تأخير الخدمة الإسعافية عنهم، وتعريض حياتهم للخطر لانشغال الفرق بهذه البلاغات الكاذبة، وضياع جهودها ووقتها والتأخر في الوصول إلى حالات إسعافية أخرى، هم في أمس الحاجة للخدمة الطبية الإسعافية”.