القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
ناشدت أم لـ 4 رجال من رجال الأمن، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، بإنقاذ أحد أبنائها من الموت أو الشلل والإعاقة ونقله إلى مستشفى متخصص لإعادة الفرحة إليها وإلى محيا أطفاله الـ 3 وإعادة البسمة على وجهه بارتداء بدلة الأمن والعودة للميدان مع أشقائه الـ 3 الباقين الذين يعملون معه في نفس قطاع أمن الداخلية ولبقية زملائه في ميدان العز والشرف.
وقالت أم العريف عبدالعزيز بن الهاجري العجمي، والذي يعمل نجلها في قطاع امن الطرق ، :”لقد تعرض ابني لحادث مروري مروع بتاريخ 24 / 7 / 1437هـ ونقل إلى طوارئ مستشفى المصانع الحربية بمحافظة الخرج وتبين أن حالته خطيرة جداً لوجود كسر في الفقرة الثالثة بالعمود الفقري وكسر في فقرتين بالرقبة وتجمع سوائل في الدماغ، وتمت مخاطبة مستشفى قوى الأمن ورد بالرفض مع أن هذا فرد من أفراد وزارة الداخلية وتمت أيضاً مخاطبة عدة مستشفيات أخرى منها مستشفى الشميسي ومستشفى الحرس الوطني والمستشفى العسكري وكذلك مستشفى الامير محمد بن عبد العزيز و مستشفى الملك خالد بالخرج وجميعها رفضت استقبال الحالة”.
وتابعت :”منذ إسعافه قبل 13 يوماً وحتى الآن مازال في طوارئ مستشفى المصانع الحربية بالخرج و حالته تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، فقد تعرض لعدوى بكتيرية وحدث له الآن التهاب في الرئة بسبب وجوده بطوارئ مستشفى المصانع الذي يفتقد لكثير من الإمكانيات المطلوبة لهذه الحالة”.
وأردفت أم عبدالعزيز :”بعد كل هذه المحاولات الفاشلة في نقل ابني فإنني أناشد سمو ولي العهد محمد بن نايف لإنقاذ حياة من خدم بالأمن قرابة 8 أعـوام ولا زال على رأس العمل والتوجيه بنقله لمستشفى متخصص سواءاً بالخارج أو بالداخل ليعود لي ولأطفاله الـ3 وإلى دوريته وبدلته العسكرية . ولا يهمني اسم المستشفى قدر ما يهمني نقل ابني بسرعة مادامت حالته تسمح بذلك وقبل ان تتطور إلى الأسوأ”.
وختمت قائلة :”أرى ابني يموت كل يوم أمامي فأرجو من الله ثم منكم سرعات اتخاذ اللازم في نقله لمستشفى متخصص”.