إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
مع تجاوز سعر نفط خام برنت القياسي حاجز 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى هذا العام، تعيد شركات الطاقة الكبرى والأسواق عموما حساباتها المبنية على توقعات أسعار النفط حتى نهاية العام وربما للعام القادم أيضا وسط تفاؤل حذر باستقرار سوق النفط عند مستوى حول 60 دولارا للبرميل.
ويعد هذا السعر الأنسب لكل الأطراف، من الدول المنتجة والمصدرة إلى الدول المستهلكة مرورا بشركات الطاقة والأسواق العالمية عموما.
يقترب مستوى الأسعار الحالي من نصف سعر النفط قبل يونيو 2014 حين بدأ منحنى الهبوط، وأيضا من ضعف سعر البرميل في أدنى مستوياته مطلع العام الحالي.
يؤخذ في الحسبان أن هناك أسبابا موسمية لهذا الارتفاع، أهمها طبعا السحب من المخزونات التجارية الأميركية لتلبية الطلب المتزايد على المشتقات في موسم السفر البري الكبير في بداية الصيف.
لكن زيادة الطلب تلك تزامنت أيضا مع بعض تراجع في العرض نتيجة مشاكل في الإنتاج كما حدث في كندا حيث أدت الحرائق إلى نقص الإنتاج بنحو 1.5 مليون برميل يوميا وكذلك في نيجيريا التي أدت الإضرابات والهجمات على منشآت الإنتاج بها إلى نقص بأكثر من مليون برميل يوميا.
ورغم التصريحات الإيرانية، إلا أن الزيادة الحقيقية في الإنتاج الإيراني لم تكن كبيرة نتيجة تدهور وضع قطاع الطاقة في البلاد وحاجته إلى عشرات مليارات الدولارات لإعادة تأهيله بعد سنوات الحظر والعقوبات.