استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
لا زال السويدي الدولي زلاتان إبراهيموفيتش، حديث الساعة في الوسط الرياضي العالمي حول مستقبله الكروي؛ حيث إنّه أعلن بشكل مفاجئ عن رحيله من فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، دون الكشف عن وجهته المقبلة، لتزداد التكهنات وسط صمت من نجم برشلونة السابق.
وتوقع البعض رحيل زلاتان إبراهيموفيتش إلى الدوري الصيني أو الأمريكي كما يفعل معظم اللاعبين العالميين في أعوامهم الأخيرة قبل الاعتزال مثل ديفيد بيكهام وديديه دروغبا وغيرهم، فيما تداولت أخبار مؤخرًا تؤكد رغبة السد القطري في التعاقد مع قائد المنتخب السويدي؛ ليسير على درب نجم برشلونة السابق تشافي هيرنانديز.
وما بين أنباء رحيله إلى الدوريات المختلفة، ذهب البعض ليؤكد أنّ زلاتان إبراهيموفيتش، يمتلك عرضًا من مانشستر يونايتد للانضمام إليه مقابل عرض خيالي، فيما أكد البعض أنّ قائد السويد سيُعلن اعتزاله كرة القدم رسميًّا؛ بل وسيتولى منصبًا في الجهاز الفني الجديد للنادي الإنجليزي، المتوقع أن يقوده البرتغالي جوزيه موينيو.
وفي الوقت الذي ينتظر فيها الجميع توقيع إبراهيموفيتش لأحد النوادي أو اعتزاله، خرج هاكان إريكسون، المدير الفني لمنتخب الشباب السويدي، بتصريح يتمنى فيه مشاركة لاعب سان جيرمان السابق معه في أولمبياد ري ودي جانيرو المقبل، وقال: “إذا أراد المشاركة، فستكون هناك إمكانية لذلك، إنّه واحد من عدد قليل من اللاعبين في العالم الذين يمكنهم وضع الشروط، وبإمكانه أن يُخبر ناديه بالرغبة في اللعب بالأولمبياد”.
وقد يُعيد هذا التصريح تفكير إبراهيموفيتش في مستقبله؛ خاصةً إذا كان قد عزم الاعتزال، فالمشاركة في الأولمبياد الحدث الأهم في كرة القدم بعد كأس العالم، أمر يستحق التفكير جيدًا، وأيضًا الانضمام للجهاز الفني لمانشستر يونايتد بقيادة أحد أفضل مدربي العالم مورينيو، فرصة يتمناها جميع لاعبي العالم، وأخيرًا قد تحسم المكاسب المادية التي سيجنيها قائد السويد من اللعب لعام أو عامين مستقبل الأسطورة الكروية.