هزة أرضية بقوة 4 درجات في المنطقة الشرقية
وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
أكد تقرير رسمي استمرار البنك المركزي اليمني في الصرف من حساب الحكومة، من خلال اعتماد تعزيزات وزارة المالية في صنعاء، تحت توقيع ممن تم تعيينهم من قِبل ما يسمى باللجنة الثورية، بما في ذلك الاستمرار في صرف مبلغ (25) مليار ريال شهريًا للمجهود الحربي لمليشيا الحوثي وصالح الانقلابية، ووقف صرف مرتبات كل مَنْ يخالفهم الرأي في الجهاز المدني والعسكري للدولة.
وأفاد التقرير الذي قدّمه وزيرا المالية والتخطيط والتعاون الدولي، اليوم إلى الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء الذي عقد بالرياض، بأن البنك المركزي يمتنع عن مدّ فروع البنك المركزي بمحافظات الجمهورية المختلفة بالسيولة النقدية اللازمة، بما يضمن عدالة التوزيع والقدرة على مواجهة النفقات الشهرية في المرتبات والأجور وغيرها، وكذا قيام البنك المركزي بتغيير سعر صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي بدون التشاور مع الحكومة وبدون الإجراءات المتعارف عليها بهذا الخصوص؛ ووفقًا للقوانين النافذة.
وأوضح التقرير، أن البنك مستمر في غضِّ الطرف عن ممارسة الانقلابيين في التدخل في شؤون إدارة البنوك التجارية، من خلال مندوبيهم غير القانونيين، واستمراره في التعامل مع رئيس مجلس إدارة بنك التسليف التعاوني الزراعي، والذي تم تعيينه من قِبل ما يسمى باللجنة الثورية.
وأشار التقرير، إلى عددٍ من الضغوط والتهديدات الكبيرة التي يتعرض لها البنك المركزي من قِبل القوى الانقلابية، ومنها تغيير محضر اجتماع مجلس إدارة البنك المركزي الذي انعقد في الأردن، خلال الفترة من 31 يناير وحتى 2 فبراير 2016م، بحضور وزير المالية ونائبه وعضو المجلس من خلال إلغاء العبارات التي تشير إلى أن وزير المالية هو من يفوّض البنك المركزي بالصرف من حساب الحكومة، من خلال اعتماده للمصروفات الشهرية المرتبطة بصرف المرتبات والأجور، إضافةً إلى عقد اجتماعين لمجلس إدارة البنك المركزي بدون حضور وزير المالية.