بماذا عُرفت مدينة ثادق؟
الأحساء الأعلى ضمن درجات الحرارة اليوم بـ46 مئوية والسودة 12
القبض على 3 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في الشمالية
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 63 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم القات في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لسانت كيتس ونيفيس
إحباط 4 محاولات لتهريب أكثر من 261 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في مركبات وإرساليات
إعجاز القرآن الكريم ووصفه في خطبة الجمعة اليوم بالمسجد النبوي
اقتران الزهرة بالقمر وقلب الأسد يزين سماء عرعر فجرًا
183 طنًا من مياه زمزم لسقيا المصلين بالمسجد النبوي اليوم
“لموتازا همني” صبي في الخامسة من عمره يلعب كرة القدم، مصنوعة من البلاستيك في شوارع أفغانستان، مرتديًا سترة أسطورة الكرة الأرجنتينية “ليونل ميسي”.
أصبح همني حديث مواقع التواصل ومحبي كرة القدم حول العالم، وأشعلت صورته برداء ميسي من البلاستيك ضجة على الإنترنت في أول العام الحالي، وأصبح مشهورًا أكثر عندما أرسل له ميسي سترتين موقعتين وكرة قدم موقعة أيضًا.
ووصلت هذه الهدايا مع وعد من النجم الأرجنتيني بأن يلتقيا يومًا ما.
ولكن الآن، أدرك موتازا أن شهرته ستجعله يدفع الثمن وهو سلامته، حيث اضطر عدد من أفراد عائلة همني لمغادرة أفغانستان والذهاب إلى باكستان، بعد ما قال والد موتازا إنه تلقى تهديدات بخطف ابنه.
شعر والد الطفل أن العصابات والإرهابيين قد يختطفونه، فهذه العصابات تختطف الأطفال وتطلب الفدية، ولكن والده لا يملك الكثير من المال، ولهذا السبب انتقلوا من أفغانستان إلى هنا”، وفقًا لسي إن إن عربية.
انتقلت العائلة أولًا إلى إسلام أباد، لكنهم وجدوا العاصمة الباكستانية غالية جدًا، ولهذا انتقلوا إلى مدينة كويته الباكستانية.