في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
تشير الدراسات إلى أن طبقات الأرض الموجودة تحت المناطق الجنوبية الشرقية من الولايات المتحدة تنفصل عن القشرة الأرضية مما سيؤدي إلى حدوث زلزال في واشنطن والمدن الشرقية.
وقال بيرك بريول من جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل من الولايات المتحدة:” لا أعتقد أن هذا الحدث يمكن أن يحصل في مستقبل قريب، حيث إن العمليات الجيولوجية تحتاج إلى مدة طويلة جدا ولا يمكن أن تؤدي إلى تغيرات في أعماق الأرض خلال فترة وجيزة”.
ويضيف قائلا:”شهدت السنوات الماضية القليلة سلسلة من الهزات الزلزالية تكاد لا تكون محسوسة في منطقة واشنطن والعديد من المدن الشرقية من البلاد، وحير هذا الحدث العديد من علماء الزلازل بسبب وجود الولايات المتحدة جيولوجيا في المنطقة الشرقية من الصفيحة التكتونية المستقرة”.
وحاول بيرك وزملاؤه الكشف عن هذا اللغز الجيولوجي الواقع في باطن أرض الجزء الشرقي من أمريكا، وبمساعدة الرادار توصلوا إلى خريطة ثلاثية الأبعاد لطبقات الصخور الثلاثة الرئيسية: القشرة والتي عادة ما تكون مصدر الزلزال، وطبقات اللب الأرضي الخارجية وغلاف الأستينوسفير (أو نطاق الانسياب) وهو شبه طبقة أو شريحة رقيقة وسائبة بين القشرة والطبقات الخارجية للب الأرض تتحرك عليها القشرة الأرضية.
وقد كشفت هذه الخريطة صورة مثيرة للدهشة، حيث تبين أن سمك القشرة الأرضية تحت منطقة ولاية واشنطن وغيرها من المدن الشرقية كان متفاوتا للغاية. ففي بعض المناطق كانت القشرة سميكة وفي البعض الآخر رقيقة.
وتبعا لبيرك يكمن هنا السبب في حدوث الزلازل الأمريكية الشرقية، حيث إن الطبقات الخارجية للب الأرضي انفصلت تدريجيا عن القشرة مما أدى إلى ترقق القشرة في أجزاء معينة من أمريكا.
وإن هذه العملية بدأت منذ زمن طويل جدا يقارب الـ65 مليون سنة، وأكد بيرك أن هذا الأمر لا يشكل تهديدا لأمن سكان أمريكا على الرغم من إمكانية حدوث صدمات ضعيفة.
عصام هاني عبد الله الحمصي .
تتصدع جميع البطون عند الجوع وتغير المناخ وبالذات عند التجارب النوويه .