رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يزداد الإقبال يوميا على قلعة تبوك الأثرية، لما لها من أهمية تاريخية، خاصة بعد أن قامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتهيئتها لتكون مكانا سياحيا مناسبا وسط مدينة تبوك التاريخية.
وتجد بجوار القلعة عين السكر التي كانت تجود بالماء حتى عهد قريب، يقابلها المسجد الأثري الذي يُقال إن الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه بناه في الموقع الذى صلى فيه النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، ومن ثم جُدد بناؤه في عهد الدولة العثمانية ثم شُيد بطرازه الحالى عام 1393 بأمر من الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله).
وتمتاز القلعة بتميز تشييدها الذي خلد دورها الذي قامت به على طرق التجارة والحج على مر العصور.
ويقوم زوارها بالتجول داخلها، ومشاهدة ردهاتها المختلفة، والمسجد بداخلها، وبئر الماء، ومواقع الحامية، ونقاط الحماية ويقدم لزوارها القائمون عليها من منسوبي الهيئة العامة للسياحة شرحا عن مكانتها ومحتوياتها.
ولا بد للزائرين العروج على محطة سكة الحجاز بتبوك التي كونت مع القلعة وما جاورها مساراً سياحياً داخل مدينة تبوك.