السعودية تحقق تقدمًا بارزًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة لعام 2024م
زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
صدمة بشأن بطارية iPhone 17 Air فائق النحافة!
انتقادات بريطانية لفيسبوك بسبب التحرش بالأطفال
كنغر يتسبب بأزمة مرورية في أميركا
كم التكلفة التشغيلية لخدمة نقل خدمات العامل المنزلي؟
حالات تسجيل الزوجة في حساب المواطن كمستفيد رئيسي
الجوز قد يحميك من سرطان القولون
أمطار غزيرة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
ترامب أمر بإعادة فتحه.. 10 معلومات عن سجن ألكاتراز سيء السمعة
يدعّم صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) السعوديين والسعوديات في القطاعين الحكومي والخاص بشهادات مهنية احترافية في 10 مجالات عبر تعويضهم ماديًا عن تكاليف الحصول على الشهادة المهنية، وذلك ضمن مسار برنامج الشهادات المهنية الاحترافية، الذي أطلقه مؤخرًا، في خطوة تهدف لتنمية القوى العاملة الوطنية مهنيًا، ورفع قدرتها التنافسية في سوق العمل.
ويسير برنامج الشهادات المهنية الاحترافية مع برامج الصندوق الأخرى، في تنمية رأس المال البشري، وتحقيق الأمان المهني، ودعم فرص التوطين بما يتماشى مع متطلبات واحتياجات سوق العمل.
وتتركز الشهادات المعتمدة في البرنامج في: شهادة معهد تشارترد للأفراد والتنمية – دبلوم التأسيسي في التعليم والتطوير (CIPD)، شهادة محترف إدارة مشاريع (PMP)، محترف معتمد من جمعية إدارة الموارد البشرية (SHRM)، شهادة زمالة الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين (SOCPA)، شهادة المدقق الداخلي المعتمد (CIA)، شهادة المسوق محترف (PCM)، شهادة إخصائي مايكروسوفت (MOS)، شهادة مايكروسوفت المهنية المعتمدة (MCP)، متخصص في الشبكات معتمد من سيسكو (CCNA)، شهادة كامبردج الدولية في مهارات تقنية المعلومات (Cambridge).
في حين يسعى برنامج الشهادات المهنية الاحترافية إلى تشجيع وتحفيز الأفراد للحصول على شهادات مهنية احترافية عبر تعويضهم ماديًا عن تكاليف الحصول على الشهادة المهنية، ويهدف البرنامج إلى التقليل من الانكشاف المهني، ورفع نسب إحلال السعوديين في المهن ذات القيمة المضافة، وتطوير مهاراتهم، وإعادة تأهيل أصحاب بعض التخصصات، وأن يكون داعمًا للتوجيهات التي تقوم بها وزارة العمل لدعم توطين الوظائف والمهن؛ ومن ذلك برنامج التوطين الموجّه، وقرار منع إسناد وحدات التوظيف لغير السعوديين، ونطاقات الموزون والعمل عن بُعد وتسعة أعشار، ورفع كفاءة القوى العاملة في القطاعين العام والخاص، ونشر مفهوم التدريب الاحترافي، وزيادة إنتاجية سوق العمل، وزيادة حصة السعوديين في فرص العمل المنتجة والمجزية، وإيجاد فرص وظيفية في منظمات الأعمال من خلال التطوير والإحلال، وفتح مجالات واسعة للترقي وتطوير المسار الوظيفي، وتحفيز منظمات الأعمال لإتاحة الفرصة لمنسوبيها للتدريب المتخصص الموثق بشهادات مهنية معتمدة دوليًا.