مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية إن الأمر الملكي بتعيين “خالد الفالح” خلفا للدكتور “علي النعيمي” جزء من تغيير حكومي واسع يشمل إعادة هيكلة وزارة البترول التي باتت تسمى حاليا وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية.
وأشارت إلى أن التغييرات تأتي بعد أقل من أسبوعين من كشف المملكة عن برنامج إصلاح اقتصادي طموح يهدف لتقليص اعتماد البلاد على عائدات النفط.
ونقلت عن “جاسون بوردوف” مدير مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا الأمريكية أن “النعيمي” أراد التقاعد من فترة ورحيله من الوزارة وتعيين “الفالح” كان متوقعا بشكل كبير، متوقعا أن يكون رد فعل السوق على تلك التحركات هادئا.
وتحدث عن أن “الفالح” كان جزءاً رئيسيا من فريق صنع القرارات المتعلقة بالنفط في المملكة منذ سنوات ، مضيفا أن تلك التحركات تمثل استمرارية للمسار الذي يسيرون عليه في المملكة
من جانبه اعتبر ” جيم كران” من معهد “بيكر” بجامعة “رايس” أن تعيين “الفالح” كوزير للطاقة والصناعة والثروة المعدنية والتي تشمل الكهرباء وغيرها سيسمح للمملكة بتحسين تنسيق سياسة الطاقة المحلية مع سياسة تصدير النفط.
وأضاف أن المملكة كانت في حاجة إلى وزارة تستطيع اتخاذ نهجا أكثر شمولية فيما يتعلق بالطاقة، مشيرا إلى أن المملكة تعمل على ترشيد سياسة الطاقة لديها.